الصفحه ٢٢٤ : المستبطؤون عنه. وقيل : المستقدمين من القرون الأولى والمستأخرين أمّة
محمد صلىاللهعليهوسلم. وقيل
الصفحه ٢٢٦ : من حي من
الملائكة يقال لهم الجنّ خلقوا من نار السموم ، وخلقت الجنّ الذين ذكروا في القرآن
(مِنْ مارِجٍ
الصفحه ٢٣١ : عشر أو عشرة أو ثلاثة منهم جبريل عليهالسلام. فإن قيل : الضيف هو المنضم إلى غيره لطلب القرى؟ أجيب
الصفحه ٢٣٦ : المكان نارا فهلكوا عن آخرهم وقوله تعالى : (وَإِنَّهُما) فيه قولان : الأوّل : أن المراد قرى قوم لوط
الصفحه ٢٦٢ : الإخافة هو أنه تعالى يهلك قرية فتخاف التي
تليها فيأتيهم العذاب. والثاني : التخوّف بمعنى التنقص ، أي : أنه
الصفحه ٢٩٨ : الله فأعاده ليحصل فيه هذا
البيان الزائد. ونظيره في القرآن كثير ، وهو أنه تعالى يذكر كلاما
الصفحه ٣٠٠ : الله تعالى أن يريه كيف يحيي الموتى ليحصل له
زيادة الطمأنينة. قال الرازي : ومن وقف على علم القرآن علم
الصفحه ٣٠٩ : المقدس. قال : والشجرة الملعونة
في القرآن هي شجرة الزقوم.
ومنها ما رواه
قتادة عن أنس بن مالك رضي الله
الصفحه ٣١٤ : (٨) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٢٠ : القرآن أتبعه بما وصل إليهم من نعم الدنيا فقال : (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
آيَتَيْنِ) دالتين على
الصفحه ٣٢٤ : أَهْلَكْنا) أي : بما لنا من العظمة وبين مدلول كم بقوله تعالى : (مِنَ الْقُرُونِ) أي : المكذبين (مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٢٨ : الباب لارتفع الأمان عن القرآن وذلك يخرجه عن كونه
حجة ولا شك أنه طعن عظيم في الدين ويندفع ما قاله بما فسر
الصفحه ٣٣١ : لبيد للشمال يدا وللقرة زماما في قوله (١) :
وغداة ريح قد
كشفت وقرة
إذ أصبحت بيد
الصفحه ٣٤٠ : وهذه الجوارح ليست كذلك
بل العاقل الفاهم هو الإنسان كقوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف ، ٨٢] أي
الصفحه ٣٤٩ : التوراة و (داوُدَ زَبُوراً) وعيسى الإنجيل ، فلم يبعد أيضا أن نؤتي محمدا صلىاللهعليهوسلم القرآن ، ولم