الصفحه ١٢١ : يسمون العنب بالخمر فوقعت هذه اللفظة إلى أهل مكة فنطقوا
بها. قال الضحاك : نزل القرآن بألسنة جميع العرب
الصفحه ١٤٠ : ء على سبيل الاستفهام وعلى هذا يخرج أن يكون كذبا.
الرابع : ليس
في القرآن ما يدل على أنهم قالوا هذا بأمر
الصفحه ١٤١ : عَلِمْنا وَما كُنَّا لِلْغَيْبِ
حافِظِينَ (٨١) وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي
الصفحه ١٥٧ : الْقُرى أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ
الصفحه ١٦٧ : مِنْ رَبِّهِ ،) أي : مثل عصا موسى وناقة صالح وذلك ؛ لأنهم أنكروا كون
القرآن من جنس المعجزات ، وقالوا
الصفحه ١٦٨ : مرات فإذا قال ثلاثا قال اكتب
أراحنا الله منه. فبئس القرين ما أقل مراقبته لله واستحيائه منا فهو قوله
الصفحه ١٧٩ :
إِلَيْكَ) من القرآن وشرائع الدين (وَهُمْ ،) أي : والحال أنهم (يَكْفُرُونَ
بِالرَّحْمنِ ،) أي : بالبليغ
الصفحه ١٨٠ : أنهارا وعيونا. (أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى ،) أي : بأن يحيوا ، وجواب لو محذوف ، أي : لكان هذا
القرآن في
الصفحه ١٨٧ : الجملة ، وقيل : معناه : أن علم أنّ القرآن الذي جئتكم به معجز ظاهر وبرهان
باهر لما فيه من الفصاحة والبلاغة
الصفحه ١٨٩ : أول يونس وهود. وقوله تعالى : (كِتابٌ) خبر لمبتدأ محذوف ، أي : هذا القرآن كتاب ، أو الر ، إن
قلنا
الصفحه ١٩٢ : في القرآن جملة ، فأما ذكر العدد والعمر والكيفية
والكمية فغير حاصل ، والقول الثاني : إنّ المراد ذكر
الصفحه ١٩٥ : جاره ورثه الله داره» (١). قال : ولقد عاينت هذا في مدّة قريبة كان لي خال يظلمه
عظيم القرية التي أنا فيها
الصفحه ٢٠٧ : بين النصين ، والجواب الثاني : أنّ المراد جعل
أهلها آمنين كقوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف
الصفحه ٢١٣ : : وبينا (لَكُمُ الْأَمْثالَ) في القرآن أنّ عاقبتهم عادت إلى الوبال والخزي والنكال
، مما يعلم به أنه قادر
الصفحه ٢١٦ : حساب أخرى ، ولا شأن عن شأن
قوله تعالى :
(هذا) إشارة إلى القرآن الذي يخرج الناس من الظلمات إلى النور