الصفحه ٥٣ : ء (لَيَقُولَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ) أي : ما (هذا) أي : القرآن بالبعث أو الذي تقوله (إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) أي
الصفحه ٥٤ : ، فإنهم كانوا يستهزؤون
بالقرآن ويضحكون منه. وقرأ حمزة والكسائي بالإمالة محضة وورش بين اللفظين والباقون
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوسلم اختلق القرآن من عند نفسه. وهذه الآية وقعت في قصة محمد
صلىاللهعليهوسلم في أثناء قصة نوح
الصفحه ٦٤ : من
كل حيوان ؛ لأنّ هذا القدر مذكور في القرآن. وما آمن معه إلا قليل ، فأما تعيين
ذلك القدر فغير معلوم
الصفحه ٧٠ : . وقوله تعالى : (ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا
قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا) أي : نزول القرآن خبر آخر
الصفحه ٧٢ : وأرادوا إطلاقه والمنّ عليه
جزوا ناصيته ليكون ذلك علامة لقهره ، فخوطبوا في القرآن بما يعرفون من كلامهم
الصفحه ٧٥ : به ، فكل واحد من
هذه الوجوه معجز قويّ ، وليس في القرآن إلا أنّ هذه الناقة كانت آية معجزة ، وأمّا
بيان
الصفحه ٨١ : جناحه تحت قرى قوم لوط المؤتفكات المذكورة في سورة
براءة ، وكانت خمس مدائن ، وفيها أربعمائة ألف ، وقيل
الصفحه ٨٢ : ظالمي مكة ما من ظالم منهم إلا وهو يعرض عليه حجر
فيسقط عليه من ساعة إلى ساعة» (١) وقيل : الضمير للقرى
الصفحه ٨٧ : أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
(١١٥) فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ
يَنْهَوْنَ
الصفحه ٩١ : القرآن (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) بتأخير الحساب والجزاء للخلائق إلى يوم القيامة (لَقُضِيَ
الصفحه ٩٧ : يجر للدنيا ذكر حتى يعود الضمير لها. فإن قيل : قد جاءه الحق في
غير هذه السورة بل القرآن كله حق وصدق
الصفحه ١٠٦ : فجعلوه فيها وحذف الجواب في القرآن كثير بشرط أن يكون المذكور دليلا عليه وهنا
كذلك ، قال وهب وغيره من أهل
الصفحه ١١١ : مَثْواهُ) قال الرازي : اعلم أن شيئا من هذه الروايات لم يدل عليه
القرآن ولم يثبت أيضا في خبر صحيح وتفسير
الصفحه ١١٤ : إلى أن يكون إنزال الله السورة
التي هي أحسن القصص في القرآن العربي المبين ليقتدي بنبيّ من أنبياء الله