الصفحه ٦٠٧ : بالأذان تواضعت له
الجبال وخفضت وارتفعت له القرى.
القول الثاني :
أنّ المأمور بذلك هو النبيّ محمد
الصفحه ٦١٣ : لِلْكافِرِينَ
ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٤) فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها وَهِيَ
الصفحه ٦١٩ : قالوا : هذه الرواية باطلة موضوعة ، واحتجوا على البطلان بالقرآن
والسنة والمعقول.
أمّا القرآن
فبوجوه
الصفحه ٦٢٥ : .
(وَإِذا تُتْلى) أي : على سبيل التحذير والمبالغة من أيّ تال كان (عَلَيْهِمْ آياتُنا) أي : من القرآن حال
الصفحه ٦٤٧ : الثانية
: قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ
بِآياتِ رَبِّهِمْ) أي : القرآن (يُؤْمِنُونَ) أي : يصدقون.
الصفة
الصفحه ٦٦٧ : البخاري في تفسير القرآن حديث ٤٧٤٧ ، والترمذي في تفسير القرآن
حديث ٣١٧٩ ، وأبو داود في الطلاق حديث ٢٢٥٤
الصفحه ٣ : أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا
ظَلَمُوا وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَما كانُوا
الصفحه ١٨ : يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما
يَفْعَلُونَ (٣٦) وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ
الصفحه ١٩ : ، والترمذي في تفسير
القرآن حديث ٣١٠٥ ، وابن ماجه في المقدمة حديث ١٨٧.
الصفحه ٢٠ : عنه في القرآن وعلى لسان أنبيائه. وقال بعضهم : المراد بهؤلاء الشركاء كل من
عبد من دون الله من إنس وملك
الصفحه ٢٥ : مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ
الصفحه ٤٥ : ء يقفون على الجيم ؛ لأنها مرسومة في المصحف بالجيم بلا
ياء ، فهي في القرآن وقفا ووصلا بلا ياء لجميع القرا
الصفحه ٤٦ :
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) هو رسول الله صلىاللهعليهوسلم جاء بالحق من الله تعالى والقرآن فلم يبق لكم عذر
الصفحه ٥٠ : طَيِّبَةً) [النحل ، ٩٧]. وقيل : المراد بالمتاع الحسن : عدم العذاب بعذاب الاستئصال
كما استأصل أهل القرى الذين
الصفحه ٥١ :
إسرارهم وإعلانهم ، فلا وجه لتوصلهم إلى ما
__________________
(١) انظر البخاري في تفسير القرآن ، حديث