الصفحه ٣٢٣ : تحقق بإرسال آدم عليهالسلام ومن بعده من الأنبياء الكرام عليهمالسلام في جميع الأمم قال تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
تعالى على عظم هذا المثل ليقبل على تدبره ليعلم المراد منه فيلزم فقال : (وَيَضْرِبُ اللهُ ،) أي
الصفحه ٢٥٦ : : أبواب طبقاتها ودركاتها (خالِدِينَ) أي : مقدّرين الخلود (فِيها) أي : جهنم لا يخرجون منها وإنما قال تعالى
الصفحه ٦٢٤ :
(سَخَّرَ لَكُمْ) فضلا منه (ما فِي الْأَرْضِ) كله من مسالكها وفجاجها ، وما فيها من حيوان وجماد
الصفحه ٥٤٢ :
ولما وعد تعالى
من اتبع الهدى أتبعه بوعيد من أعرض فقال تعالى :
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي) أي
الصفحه ٤٩٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «أعطيت السورة التي ذكرت فيها البقرة من الذكر
الأوّل وأعطيت طه ويس والطواسين من ألواح موسى
الصفحه ٧٠٠ : والزيادة أخرى مع المطر تارة والصحو أخرى (اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) فينشأ عن ذلك التقليب من الحر والبرد والنمو
الصفحه ٢٤ :
فهو من باب : من جهل شيئا عاداه ، والإحاطة إدارة ما هو كالحائط حول الشيء
وإحاطة العلم بالشيء العلم
الصفحه ٥٧٣ :
حتى فاتته صلاة العصر غضب لله فعقر الخيل ، فأبدله الله مكانها خيرا منها ،
وأسرع وهي الريح تجري
الصفحه ٥٧٤ :
وكان الله
تعالى قد أعطاه أهلا وولدا من رجال ونساء ، وكان برّا تقيا رحيما بالمساكين يطعمهم
ويكفل
الصفحه ٣٧١ : الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما
أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) أي : في جنب علم الله تعالى
الصفحه ٦٩ : اللائق بأمثالك
من أولي العزم بناء أمورهم على التحقيق. وقرأ نافع وابن كثير وابن عامر بفتح اللام
وتشديد
الصفحه ١١٥ :
من أدل الألفاظ على كونه منزها عما أضافوه إليه وهذا مع قول إبليس : (وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
الصفحه ٢٠١ :
أصلها السكون ، فلما التقيا كسرت لالتقاء الساكنين. قال البيضاوي : وهو أصل
مرفوض في مثله لما فيه من
الصفحه ٢٥٨ : لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٠)
وَالَّذِينَ هاجَرُوا فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي