الصفحه ٤٨٨ : عادته تعالى أنه (مَنْ كانَ فِي
الضَّلالَةِ) مثلكم كونا راسخا بسط له في الدنيا وطيب عيشه في ظاهر
الحال
الصفحه ٣٧٠ : الله بن مسعود قال بينما أنا أمشي مع رسول الله
صلىاللهعليهوسلم وهو يتوكأ على عسيب معه فمرّ بنفر من
الصفحه ٦٧١ : قد طيب
الله خيمها
وطهرها من كل
شين وباطل
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٧١٠ : قاعدا إذا كبرت ؛ لأنها تكثر القعود ، وقال ربيعة : هن العجز اللواتي إذا
رآهن الرجل استقذرهن ، فأما من كان
الصفحه ١١١ : تعالى : (دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ) لأنهم كانوا في ذلك الزمان لا يزنون ما كان أقل من
أربعين درهما إنما كانوا
الصفحه ٢٥٧ : : (الَّذِينَ
تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) أي : تقبض أرواحهم وقوله تعالى : (طَيِّبِينَ) كلمة مختصرة جامعة
الصفحه ٤٦٠ : قال : (هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
إِنَّكَ
الصفحه ٣٩٨ : الفارّ بدينه أعظم من هذين الأمرين أحدهما ما فيه هلاك النفس وهو الرجم
الذي هو أخبث أنواع القتل والآخر هلاك
الصفحه ٤١١ :
عن الحق كيف يليق به الفرح والسرور. الوجه الثاني : أنّ من اعتقد في نفسه
أنه صار مستحقا للكرامة
الصفحه ٥٠ :
وجوه : الأوّل : أنّ معنى قوله (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا
،) أي : اطلبوا من ربكم المغفرة لذنوبكم ، ثم
الصفحه ٢٥٢ :
يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ
الصفحه ٤٧٥ : الطاهر والذرّية الطيبة
وإجابة الدعاء واللطف في القضاء والبركة في المال والأولاد وغير ذلك من خيري
الدنيا
الصفحه ٥٧٢ : :
أوّل من صنع هذه الدروع وسردها واتخذها حلقا داود ، وكانت من قبل صفائح ، وقد ألان
الله تعالى لداود الحديد
الصفحه ٧٠٤ : ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ
صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ
الصفحه ٨٠ :
لا يطيق الخروج منه. وذلك أنّ لوطا نظر إلى حسن وجوههم وطيب روائحهم ، فخاف عليهم
خبث قومه وأن يعجز عن