الصفحه ٥٤٨ : ،
__________________
(١) البيت من الطويل ، وهو بلا نسبة في نفخ الطيب ١ / ١١١ ، ولفظ البيت في
نفخ الطيب :
ولا انفكّ ما
الصفحه ٢٩١ : إلا ما قدّر له فظهر بهذا أن عيش المؤمن القنوع أطيب من
غيره. وقال السدّي : الحياة الطيبة إنما تحصل في
الصفحه ١٥ : ، وقيل : لا يقولون هذا من رزق
الله ، إنما يقولون : سقينا بنوء كذا. وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنّ
الصفحه ١٩٨ :
أَنَا
بِمُصْرِخِكُمْ وَما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ
مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٩١ : الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً
الصفحه ٢٨٦ : عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً
الصفحه ٥٦٨ : ويا أفضل أولاده ،
وصديقك أبا بكر رضي الله تعالى عنه إلى طيبة التي شرفناها بك وبثثنا من أنوارها في
أرجا
الصفحه ١٥٥ : البدويين قال الواحدي : البدو بسط من الأرض يظهر فيه
الشخص من بعيد ، وأصله من بدا يبدو بدوا ، ثم سمي المكان
الصفحه ٤٦٥ : واشربي من عصيره (وَقَرِّي عَيْناً) أي : وطيبي نفسك وارفضي عنها ما أحزنها ، وقدّم الأكل
على الشرب لأن حاجة
الصفحه ١٤ : بالأوّل أنهم متى كانوا كذلك.؟ فقال ابن عباس ومجاهد :
كانوا على دين الإسلام من لدن آدم إلى أن قتل قابيل
الصفحه ٤٥٠ : ، وإذا رفعه تحدر منه مثل جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر يجد
ريح نفسه إلا مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه حتى
الصفحه ٢٧٨ :
ومن الدليل
على القضاء وكونه
بؤس اللبيب
وطيب عيش الأحمق
تنبيه
الصفحه ١٦٤ : (قِطَعٌ ،) أي : بقاع مختلفة (مُتَجاوِراتٌ ،) أي : متقاربات يقرب بعضها من بعض واحدة طيبة ، والأخرى
سبخة لا
الصفحه ٢٣٨ : أحدا من متاع الدنيا ، وقيل
: أتت من بعض البلاد سبع قوافل ليهود قريظة والنضير فيها أنواع البز والطيب
الصفحه ٢٩٠ : الإيمان به وبشرائعه.
تنبيه : فتزل منصوب بإضمار أن على جواب النهي وزلل القدم مثل
يذكر لكل من وقع في بلا