الصفحه ٢٤٩ : ،
والكاف اسم مفعول وقرأ ورش بالمدّ على الياء من هيئة والتوسط كما تقدّم في شيء (فَأَنْفُخُ فِيهِ) الضمير
الصفحه ٢٨٤ : البخيل» (١)(وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ) أي : الممسكين عليه الكافين عن إمضائه مع القدرة.
روي أنه
الصفحه ٣١١ : السين مضمومة وفتح التاء بعد الكاف
وضمّ اللام من قتلهم وبالياء في ويقول والباقون بالنون بعد السين مفتوحة
الصفحه ٤٦٨ : ) حال من الكاف في أيدتك (فِي الْمَهْدِ) أي : طفلا (وَكَهْلاً) أي : تكلمهم في الطفولية والكهولة على السوا
الصفحه ٥٩٠ : ثلاثة بالمدينة أحد
وورقان ورضوى ووقعت ثلاثة بمكة ثور وثبير وحراء.
وقرأ حمزة
والكسائيّ بألف بعد الكاف
الصفحه ٦٢٤ : نافع
وشعبة : «شركا» بكسر الشين وسكون الراء وألف منونة بعد الكاف في الوصل وفي الوقف
بغير تنوين أي : شركة
الصفحه ٦٨٦ :
كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
الْمُتَّقِينَ (٣٦))
(ثُمَّ يَتُوبُ
الصفحه ٦٩٨ : الطائف وغزا هوازن بحنين في شوّال وذي القعدة ،
وقوله تعالى : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) أي
الصفحه ٣ : اللغة ، والنحو ، والصرف ، وعلم البيان ، وأصول الفقه ، والقراءات ، وهو
علم أيضا يعرف به نزول الآيات
الصفحه ٥ : ، واستمداد ذلك
من علم اللغة ، والنحو ، والتصريف ، وعلم البيان ، وأصول الفقه ، والقراءات.
ويحتاج إلى معرفة
الصفحه ١٤ : صار كالعلم من حيث إنه لا
يوصف به غيره ولذلك رجح جماعة أنه علم ولأنه لما دل على جلائل النعم وأصولها ذكر
الصفحه ٥٥ : وأسمائها وأصول العلوم وقوانين
الصناعات وكيفية آلاتها. وقرأ ورش في الهمزة من آدم بالمدّ والتوسط والقصر حيث
الصفحه ١٢٤ : تعالى : (الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ) كالدليل على الوحدانية ، فإنه لما كان مولى النعم كلها
أصولها بقوله
الصفحه ٢١٩ : الجوارح وهي لها كالأصول التي
تتشعب منها ، ألا ترى أنّ أصل الحسنات والسيئات الإيمان والكفر وهما من أفعال
الصفحه ٢٢٢ : أمر
الدين ، والفسطاط الخيمة أو المدينة الجامعة سميت به السورة لاشتمالها على معظم
أصول الدين وفروعه