الصفحه ١٥ :
كاف وعلى الرحيم تام.
الثانية
: عدد حروف
البسملة الرسمية تسعة عشر حرفا وعدد ملائكة خزنة النار
الصفحه ١٩٥ : الأرواح ، مالك الملك والملكوت ،
ومبدع الأصول والفروع ، ذو البطش الشديد ، الذي لا يشفع عنده إلا من أذن له
الصفحه ٣١٥ : » (٥) رواه الثعلبيّ بسند فيه من لا يعرف قال البيضاوي : وهذا دليل واضح على شرف
علم أصول الدين وفضل أهله وقوله
الصفحه ٤٤٧ : أصولها وما ينسخ من فروعها
(وَلَيَزِيدَنَّ
كَثِيراً مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) أي : من
الصفحه ٦ : يرجح بعض الوجوه المحتملة على بعض
، وأصول الدين ، أي الكلام ، وأصول الفقه ، وأسباب النزول ، والقصص إذ
الصفحه ٢٩١ : ) أصله أي : دخلت الكاف عليها فصارت مركبة من كاف التشبيه
ومن أي : وحدث فيهما بعد التركيب معنى التكثير
الصفحه ٦٣٧ : خير لكم ، وإن
كرهه فريق منكم ، وقال الكسائيّ : الكاف متعلق بما بعده ، وهو قوله : (يُجادِلُونَكَ فِي
الصفحه ٢١٦ : الله
بتعليمها كقوله تعالى : (وَأَحْسِنْ كَما
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ) [القصص ، ٧٧] والكاف متعلقة بيأب
الصفحه ١١ : ء ومنازل الأشقياء ، وسورة الكنز ؛ لأنها
نزلت من كنز تحت العرش ، والوافية والكافية ؛ لأنها وافية كافية في
الصفحه ٢٨ : والمنفصل ، وأولاء كلمة معناها الكناية عن جماعة والكاف للخطاب
كما في حرف ذلك (وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ٣٢ : كانُوا يَكْذِبُونَ) قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بضمّ الياء
وفتح الكاف وتشديد الذال أي
الصفحه ١٣٩ : : التكبير عند
الإهلال ، وقرأ شعبة ولتكملوا بفتح الكاف وتشديد الميم والباقون بسكون الكاف
وتخفيف الميم
الصفحه ١٥٣ : عمرو الكاف في الكاف بخلاف عنه ، ولم يدغم مثلين من
كلمة في القرآن إلا هنا وفي سورة المدثر وهو قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ :
(بِالْإِثْمِ) الذي يؤمر باتقائه (فَحَسْبُهُ) أي : كافيه (جَهَنَّمُ) جزاء وعذابا ، وهي علم لدار
الصفحه ٢٢٠ : الأصح (آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ) وقرأ (وَكُتُبِهِ) حمزة والكسائي بكسر الكاف وفتح التاء وألف بعدها