الصفحه ٢٩٥ : في
الصلاة إلا من غاية البعد عن الله.
فإن قيل : ما
فائدة هذا النعاس؟ أجيب : بأنّ له فوائد : الأولى
الصفحه ٥٩٧ : الفائدة في اللام في قوله : (لِرَبِّهِمْ؟) أجيب بأوجه : الأوّل : أنّ تأخير الفعل عن مفعوله يكسبه
ضعفا فدخلت
الصفحه ٣٨ : ميتا ، والأظهر كما في «شرح المواقف» أن
يقال : عدم الحياة عما اتصف بها بالفعل فبينهما تقابل العدم
الصفحه ٣٠٣ : نعلم قتالا لاتبعناكم (أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ) أي : لانقطاعهم وارتدادهم وكلامهم ، فإنّ ذلك أوّل
الصفحه ٥٨٢ : الأولى ما
الشرطية والثانية ما الزائدة ضمت إليها للتأكيد ثم قلبت ألفها هاء استثقالا لتكرير
المتجانسين
الصفحه ١٢ :
قرّاء المدينة والبصرة والشام وفقهاؤهما والأوزاعيّ ومالك. ويدلّ للأوّل ما روي
أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : الفعل ، أجيب : بأنه في مقام ابتداء القراءة وتعليمها
لأنها أوّل سورة نزلت فكان الأمر بالقراءة أهمّ
الصفحه ٤٠٠ : الأوّل (أُولئِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ) بوعد لا خلف فيه على جمعهم بين الإيمان الصحيح والعمل
الصالح (أَجْراً
الصفحه ٧٣٥ :
وأما من
الأنصار فهم الذين بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة العقبة وهي الأولى وكانوا ستة
الصفحه ٢١ :
رضاه ورحمته.
فإن قيل : أيّ
فرق بين عليهم الأولى والثانية؟ أجيب : بأنّ محل مجرور الأولى النصب على
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم : «كذبت في قولك الأوّل فلن أصدقك في الآخر» فلبثت حتى
قبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأتت أبا
الصفحه ٢٨٢ : تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى) [النجم ، ٣] أجيب : بأنّ ذلك كان من باب ترك الأفضل والأولى فلا جرم
الصفحه ٣٤٤ : سنة ، وقال جماعة : هي المعصية الموجبة للحدّ ، والأوّل
أولى ؛ لأنهم عدوا الربا وأكل مال اليتيم وشهادة
الصفحه ٣٦٠ : (وَ) أطيعوا (أُولِي) أي : أصحاب (الْأَمْرِ) أي : الولاة (مِنْكُمْ) أي : إذا أمروكم بإطاعة الله ورسوله ، وسوا
الصفحه ٤٤١ : من ارتد وادّعى النبوّة في عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأوّل من قوتل بعد وفاة النبيّ