الصفحه ٦٤٧ : ، فقالوا : يا أبا لبابة ما ترى أننزل على حكم
سعد بن معاذ؟ فأشار أبو لبابة بيده إلى حلقه إنه الذبح أي : حكم
الصفحه ١٤٨ : الحرم بلغ
محله أي : مكانه الذي يجب أن يذبح فيه ، وحمل الأوّلون بلوغ الهدي محله على ذبحه
حيث يحل ذبحه فيه
الصفحه ١٤٩ : من حلق لغير عذر ؛ لأنه أولى بالكفارة ، وكذا من استمتع بغير الحلق
كالطيب والدهن واللبس لعذر أو غيره
الصفحه ١٠٣ : وفرق الرأس ، وخمس في الجسد تقليم
الأظافر ونتف الإبط وحلق العانة والختان والاستنجاء بالماء ، وفي الخبر
الصفحه ٢٤ : من أقصى الحلق وهو مبدأ المخارج
، واللام من طرف اللسان وهو وسطها ، والميم من الشفة وهي آخرها ، جمع
الصفحه ٣٣٣ : . والغرغرة
تردّد الروح في الحلق.
تنبيه : معنى (من) في قوله تعالى (مِنْ قَرِيبٍ) التبعيض أي : يتوبون بعض
الصفحه ٥٥١ : الجنة وعقاب أهل النار ، وقال أبو مخلد : هم
ملائكة يرون في صورة الرجال ، والأقوال الأول تدل على أنّ أصحاب
الصفحه ٤٠٧ : والمطاف والمسعى والأفعال التي هي علامات الحاج
، يعرف بها من الإحرام والطواف والسعي والحلق والنحر ، وقيل
الصفحه ٤٣٩ : :
ماذا يصنع بنا إذا نزلنا فجعل إصبعه على حلقه يعني أنه الذبح أي : يقتلكم فنزلت
(فَتَرَى الَّذِينَ
فِي
الصفحه ٦٣٧ : نزل من السماء فأخذ صخرة من الجبل
ثم حلق بها ورمى أي : رمى بها إلى فوق فلم يبق بيت من بيوت مكة إلا
الصفحه ٦٧٤ :
الْأَكْبَرِ) أي : يوم عيد النحر لأنّ فيه معظم أفعاله من طواف ونحر
وحلق ورمي يقع فيه ، ولأنّ الإعلام كان فيه
الصفحه ٧٣٦ : جماعة من المنافقين وفضحهم فهذا هو
العذاب الأوّل والثاني عذاب القبر.
فإن قيل : كيف
هذا مع قوله تعالى
الصفحه ٢٠ : أوّل البقرة بذكر المؤمنين
والثناء عليهم في خمس آيات ثم أتبعه بذكر الكفار وهو المراد من قوله تعالى
الصفحه ٦٩٧ : هو الصواب كما قاله النوويّ في شرح مسلم ويؤيده قوله
صلىاللهعليهوسلم في خطبته في حجة الوداع : «ألا
الصفحه ٢٢ : من في السماء غفر للعبد ، قال ابن حجر ومثل
هذا لا يقال بالرأي فالمصير إليه أولى وعن أبي هريرة رضي الله