الصفحه ٤٣٧ : مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً
الصفحه ٢٥٩ : : ويجوز أن يكون هدى الله
بدلا من الهدى وأن يؤتى أحد خبر أن على معنى قل إن هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما
الصفحه ٣٧ : الله لإيمان المنافقين من حيث إنه يعود
عليهم بحقن الدماء وسلامة الأموال والأولاد ومشاركة المسلمين في
الصفحه ١٥٩ : ، وكان بينهما عشرة قرون كلهم على
شريعة واحدة من الحق والهدى ، ثم اختلفوا في زمن نوح ، وقال مجاهد : أراد
الصفحه ٥٠٤ : الضلالة (وَهُدىً) أي : ذا هدى (لِلنَّاسِ) أي : يفرق بين الحق والباطل من دينهم وذلك قبل أن يبدّل
ويغير
الصفحه ٢٣ : مِنْ قَبْلِكَ
وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٥٩٧ : ) أي : بيان للحق (وَرَحْمَةٌ) أي : إرشاد إلى الصلاح والخير ، وقال ابن عباس : هدى من
الضلالة ورحمة من
الصفحه ٢٨ : ذلك.
(أُولئِكَ) الموصوفون بما ذكر (عَلى هُدىً) أي : رشد (مِنْ رَبِّهِمْ) ونكر هدى للتعظيم فكأنه أريد
الصفحه ٥٧ :
مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا
خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
الصفحه ٤٣٥ : ، وأنت أقرب الخلق إلى الله
تعالى فمن يملك (أُولئِكَ) أي : البعداء من الهدى (الَّذِينَ لَمْ
يُرِدِ اللهُ
الصفحه ١١٨ :
الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ
أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ
الصفحه ٢٨٦ :
لوقتهم.
(هذا) أي : القرآن (بَيانٌ لِلنَّاسِ) عامّة (وَهُدىً) من الضلالة (وَمَوْعِظَةٌ
لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٥٢٧ : ءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَهُدىً وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللهِ وَصَدَفَ
الصفحه ٤٦١ : فيها من القتال (وَالْهَدْيَ) أي : الذي لم يقلد (وَالْقَلائِدَ) أي : الهدي الذي يقلد فيذبح ويقسم على
الصفحه ٥٦٤ : ء (قالُوا) أي : الضعفاء (إِنَّا بِما أُرْسِلَ
بِهِ) أي صالح من الدين والهدى (مُؤْمِنُونَ) أي : مصدّقون وإنما