الصفحه ١٣٧ : رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ
الصفحه ١٣٨ : الْقُرْآنُ) جملة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا ليلة القدر ثم
تنزل منجما إلى الأرض وقيل : ابتدىء فيه
الصفحه ٦٩٢ : في الحمل
والولادة والأكل والشرب وغير ذلك من أحوال البشر الموجبة للحاجة المنافية للإلهية (وَما
الصفحه ١٤٩ : اسْتَيْسَرَ) أي : فعليه ما تيسر (مِنَ الْهَدْيِ) وهو ما تقدّم بذبحه بعد الإحرام بالحج ويجوز تقديمه على
الإحرام
الصفحه ١٩ : ) [العنكبوت ، ٦٩].
فإن
قيل : ما معنى طلب
الهداية وهم مهتدون؟ أجيب : بأنهم طلبوا زيادة ما منحوه من الهدى
الصفحه ٦١ : الشرطية في ما المزيدة (يَأْتِيَنَّكُمْ) يا ذرّية آدم (مِنِّي هُدىً) أي : رشد وبيان شريعة ، وقيل : كتاب
الصفحه ٣٩ : من أن يخطف أبصارهم ويعميها من شدّة توقده. فهذا مثل
ضربه الله تعالى للقرآن وصنيع الكافرين والمنافقين
الصفحه ٥٣٠ : : (وَتَفْصِيلاً) عطف على تماما أي : وبيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ) أي : يحتاج إليه في الدين (وَهُدىً) أي : فيه هدى من
الصفحه ٥١١ : الهدى من الضلالة والحق من الباطل (فَمَنْ أَبْصَرَ) أي : عمل بالأدلة (فَلِنَفْسِهِ) أي : خاصة إبصاره لأنه
الصفحه ١٤٨ : الْهَدْيِ) أي : فإن أردتم التحلل فعليكم ما استيسر أو فالجواب ،
أو فاهدوا ما استيسر من الهدي ، وهو بدنة أو
الصفحه ١٤٦ :
أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى
يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ
الصفحه ٩١ : ) لما قبله من الكتب (وَهُدىً) من الضلالة (وَبُشْرى) بالجنة (لِلْمُؤْمِنِينَ) هذه أحوال من مفعول نزل
الصفحه ٤٠٨ : الحرم من النعم (وَلَا) تحلوا (الْقَلائِدَ) أي : صاحب القلائد من الهدي ، وعبر بها مبالغة في
تحريمها أو
الصفحه ٢٢٨ : الإيمان والهدى
أو مغفرة للذنوب (إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ) لكل سؤل وفيه دليل على أنّ الهدى والضلال من
الصفحه ٦٢٢ : بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ
لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٢٠٣) وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ