الصفحه ٦٣٣ : : (وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) أي تعرفون الحق
__________________
(١) أخرجه أبو داود ـ كتاب العلم ـ باب «كراهية
الصفحه ٦٥٢ :
قوله عزوجل : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ
الصفحه ٦٦٤ : أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٦٦٦ : قبيح ، وأيضا فإن
الشيء قد يقال هو من عند الله ولا يكون من الكتاب ، فإن كلّ صواب وحكمة فمن عند
الله
الصفحه ٦٧٣ : ) ، وفتح القدير (١ / ٣٩٥).
(٢) أخرجه البخاري ـ كتاب المغازي ـ باب مرض النبيّ صلىاللهعليهوسلم ووفاته
الصفحه ٧٤٦ : ء من الأحوال ، وهو القائم على كل شيء (١).
قوله تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
تَكْفُرُونَ
الصفحه ٧٦٦ : كان حقيقة التقوى فعل الطاعات ، ولا سبيل للإنسان إلى معرفة ذلك إلا
بحبل الله : أي كتابه ورسله أمر أن
الصفحه ٧٩١ : (ق ١٠٣ ، ١٠٤ ـ مخطوط).
(٢) رواه الطبري (٧ / ١٠٤) ، وابن أبي حاتم (٣ / ٧٣٢) ، ورواه الترمذي في
كتاب
الصفحه ٨٠٠ : ، عهد من الله ، وهو أن يكون من أهل كتاب أنزله الله ، وإلا لم يكن
مقرّا على دينه بالذمة ، ثم يحتاج إلى
الصفحه ٨٢٣ : ـ كتاب الأحكام ـ
باب «بطانة الإمام» رقم (٧١٩٨). وفي «القدر» باب «المعصوم من عصم الله» رقم (٦٦١١).
وأحمد
الصفحه ٨٢٧ : ، والكتاب
كله يعنى الكتب المنزلة ، فوضع موضع الجمع ، إما لكونه للجنس كقولك : كثر الدرهم (٢) في أيدي الناس
الصفحه ٣ : ـ عزوجل ـ كتابه ليتدبّر ، وليكون ذكرى لأولي الألباب : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
الصفحه ٨ :
الفصل الثالث : دراسة تحليلية للكتاب المحقق :
وفيه خمسة مطالب
المطلب
الأول : نسبته.
المطلب
الصفحه ٢٥ : لمعتقد الروافض إلى الحد الذي
دفعه إلى إقرار كتابة لعن الخلفاء الثلاثة ومعاوية ـ رضي الله عنهم أجمعين
الصفحه ٣٠ : العباسي [القادر بالله] فقهاء المعتزلة وإظهارهم الرجوع عن
الاعتزال (٢). وإلى قراءة كتاب بدار الخلافة في