الصفحه ٥٣ : المتوفى سنة ٥٠٥ ه كان يستحسن كتابه «الذريعة إلى مكارم
الشريعة» ويحمله معه في أسفاره ، كما ذكر ذلك حاجي
الصفحه ٦٦ : : محمد بن علي بن عمر الرازي ، عالم اللغة الشهير ، صاحب كتاب «الشامل» في
اللغة ، قال السيوطي : «الشامل في
الصفحه ٧٠ :
وتحقيقهما ، فسأل أن أثبت ذلك كتابة ، ففعلت» (١).
وهنا نلحظ أن
الراغب كان يتذاكر العلم مع ذلك
الصفحه ٨٠ :
وقد أشار
الراغب نفسه في مقدمة كتابه «المفردات في ألفاظ القرآن» إلى كتابه هذا «الذريعة
إلى مكارم
الصفحه ٨٥ : عدنان داوودي في سنة (١٤١٢ ه) الطبعة الأولى.
وقد حظى كتاب «المفردات»
للراغب بثناء العلماء واهتمامهم
الصفحه ١٠٢ : (١).
٢ ـ إشارة بعض
المصادر إلى هذا الكتاب من ضمن مؤلفات الراغب الأصفهاني ، فقد جاءت الإشارة إليه
عند البيهقي
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ رسالة مفردة لشرح حديث «ستفترق أمتي» :
أشار إليها
الراغب في كتاب «الذريعة إلى مكارم الشريعة
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ مختصر إصلاح المنطق لابن السكيت :
وقد تناول فيه
كتاب «إصلاح المنطق» لابن السكيت بالتهذيب
الصفحه ١٣٥ :
المطلب الثاني
أهميته
يستمدّ كل كتاب
أهميته بالدرجة الأولى من أهميّة مؤلفه وشهرته في فنّه
الصفحه ١٤٢ :
ومعانيها ، حيث إنه ألّف في ذلك كتابا ضخما وهو كتاب «المفردات» ، وسوف
نبحث هذا الموضوع بإسهاب عند
الصفحه ١٥٤ : إلى
كتاب الله والسنة» (٣). ونصّ الزجاج في المعاني : «أي أن ردّكم ما اختلفتم فيه
إلى ما أتى من عند الله
الصفحه ١٥٧ : ـ كتاب الفروق لأبي هلال العسكري (ت ٤٠٠ ه):
لم يشر الراغب
إلى أبي هلال العسكري ولا إلى كتابه «الفروق
الصفحه ١٦٠ : لهم. وكذلك لما
أخبر أنه سيبعث نبيّا خلقه من غير ذكر. قال له : كن. لما أراد إحداثه» (٢).
١٣ ـ كتاب
الصفحه ١٦١ : إليه من حكم الكتاب» (٢).
(ب) عند تفسيره
للآية رقم (١١٢) من سورة النساء ، قال الراغب : «قال ابن بحر
الصفحه ٣٠٠ : الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ