الصفحه ٩٠ : الموضوع الذي جمعت تحته» (٣).
وقد قسّم
الراغب كتابه هذا إلى خمسة وعشرين بابا ، وسمّى كلّ باب حدّا ، وتحت
الصفحه ٩٧ : الفاضل ،
وأدام تأييده ـ في لفظ الواحد والأحد ، فسأل أن أثبت ذلك كتابة ، ففعلت إيجابا» (١).
٣ ـ رسالة في
الصفحه ١٠٠ :
الباحثين عن «تحقيق البيان في تأويل القرآن» : «وقد اطلعت على نسخة مخطوطة لهذا
الكتاب بالجامعة الإسلامية
الصفحه ١١٥ : القرآن» (٣) المنسوب للراغب الأصفهاني من ذكر لكتاب «احتجاج القرّاء»
، وقد سبق الحديث عن نسبة كتاب «درّة
الصفحه ١٣٢ :
تحية بينهم
ضرب وجيع» (١)
وحين ننظر إلى
مادة (هدى) في كتاب «المفردات» للراغب الأصفهاني ، نجد
الصفحه ١٣٣ : ، لمن رام تناول ما فيه ، لأنه بيت
في بيت ..» (١).
وعند الرجوع
إلى العبارة في مادة خدع في كتاب الراغب
الصفحه ١٣٤ : ..» (٢).
وهكذا فالأمثلة
متكاثرة تدلّ على تطابق العبارات في مواضع متعددة من التفسير المخطوط وكتاب «المفردات
الصفحه ١٤٠ : استعانة الراغب
بكل ما يخدم كتابه من علوم وفنون مختلفة ، إلا أنه في أغلب الأحيان لا ينصّ على
مصادره الخاصة
الصفحه ١٤٣ :
أنه لم يهتم بجانب عزو تلك الأحاديث وتخريجها من مصادرها ، فلم يعز أيّ
حديث إلى كتاب من كتب السنة
الصفحه ١٤٩ : : ١٥٢.
(٨) معاني القرآن (١ / ٢١٦ ، ٢١٧). وانظر : أقوالا أخرى عن الفرّاء
وتوثيقها من كتاب معاني القرآن
الصفحه ١٥٠ : )(٥) فقال : «وقال أبو عبيدة : كتاب الله» (٦). وهذا القول موجود في مجاز القرآن على ما ذكر الراغب
الصفحه ١٥١ : (٦).
٦ ـ كتاب سيبويه (ت ١٨٨ ه):
(أ) ذكر الراغب
قول سيبويه عند قوله تعالى : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ
الصفحه ١٦٥ : ، واحتجوا على ذلك بقوله تعالى : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ
الصفحه ١٦٦ : ، التي هي لازمة لكل من تعاطى تفسير كتاب الله تعالى ، وقسمها إلى
علوم لفظية وعقلية وموهبية :
فالأول
الصفحه ١٦٨ : القرآن بالهوى والظن والتخمين ، وإنما
فسّره في ضوء معرفته بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة ، مسترشدا في