الصفحه ٣٨٤ : » (٢).
__________________
(١) أخرجه البخاري في كتاب الشهادات ، باب بلوغ الصبيان وشهادتهم رقم (٢٦٦٤)
، ومسلم في كتاب الإمارة ، باب بيان
الصفحه ٤٠٤ :
كِتابٍ)(١) ، ويقال : لكل موجب كتاب (٢). /
وروي أنه نزل
ذلك في وفد نجران (٣) الذين أتوا النبي
الصفحه ٤٠٦ : حيث
قال : «ويكون على تفعلة وهو قليل ، قالوا : «تتفلة». انظر كتاب سيبويه (٤ / ٢٧١).
كما أن حصره أوزان
الصفحه ٤٠٧ : أحد الوجهين الذين ذكرا عن الكوفيين ، وذلك كما قالوا في جارية : جاراة
، وفي ناصية : ناصاة. انظر : كتاب
الصفحه ٤١٢ : عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٤٤١ :
الفريقين : اليهود والمشركين (١) ، كقوله : (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٤٧٠ : الْكِتابَ)(٢) كقوله : (إِلَّا الَّذِينَ
أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ)(٣) والكلام فيه قد
الصفحه ٤٧٣ : ينقادوا للحجة فليس عليك إلا البلاغ ،
كقولك : ليس عليك هداهم ونحوه ، وقدّم الذين أوتوا الكتاب ، لأن الحجة
الصفحه ٤٨١ :
قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ
الصفحه ٤٩١ : ، وقرن بالكتاب والنبوة ذكره (٢) ، فقال : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٥٠٥ : ء في البحر المحيط (٢ / ٤٤٠ ، ٤٤١).
(٢) أخرجه البيهقي في سننه ، كتاب اللقطة ، باب ذكر من صار مسلما
الصفحه ٥٠٦ : )
، والسيوطي في الجامع الصغير (٣ / ١٧٩ ـ فيض القدير).
(١) لقوله تعالى : (وَطَعامُ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٥١٩ : ) ،
والتحرير والتنوير (٣ / ٢٢٤).
(٣) أخرجه البخاري ، كتاب الرقاق ، باب التواضع ، رقم (٦٥٠٢) ، وأبو نعيم
في
الصفحه ٥٢٩ : نقصان دينها» أخرجه البخاري ، كتاب الحيض ، باب ترك الحائض الصوم
رقم (٣٠٤). ومسلم كتاب الإيمان ، باب بيان
الصفحه ٥٥٨ :
يَخْتَصِمُونَ)(١) قد تقدّم أنواع الوحي ، وأن أصله / الإشارة ، ويقال
للكتابة : وحي ، إذ هي إشارة