الصفحه ٧٩٤ : من الإعراب للراغب
وابن عطية ، وهناك أوجه أخرى مذكورة.
(١) أبو هريرة هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي
الصفحه ٧٩٥ : تأمروا بالمعروف ، وتنهوا عن المنكر ، وتؤمنوا بالله.
رواه الطبري (٧ / ١٠٢ ، ١٠٣) ، وعبد بن حميد في تفسيره
الصفحه ٧٩٦ : يُنْصَرُونَ)(٣) قال ابن عباس والحسن : عنى بالأذى الكلام المؤذي (٤) ، وجعل بعضهم / الآية مخصوصة في بني
الصفحه ٧٩٧ : حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه. فحكم بقتل الرجال وسبي النساء
والأطفال. انظر : معجم قبائل الحجاز ص (٤٢٢
الصفحه ٧٩٨ : الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما
عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ)(٣) ، قيل : هي مخصوصة في بني قريظة على ما
الصفحه ٨٠١ : التنزيل (١ / ١٧٥) ، وإرشاد العقل السليم (٢ / ٧٢) ،
والفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين ، لسليمان بن
الصفحه ٨٠٦ : (٣ / ٣٥٥).
(٣) وهو قول عبد الله بن مسعود. انظر : جامع البيان (٧ / ١٢٧ ، ١٢٨) ،
وتفسير القرآن العظيم لابن
الصفحه ٨١٧ : ).
(٤) رواه البخاري ـ كتاب الفرائض ـ باب «ميراث البنات» رقم (٦٧٣٣).
ورواه في كتاب الوصايا ، باب «أن يترك
الصفحه ٨٢٣ : القرآن العظيم (٣ / ٧٤٣) بسنده عن أبي
دهقانة قال : قيل لعمر بن الخطاب : «إن ههنا غلاما من أهل الحيرة حافظا
الصفحه ٨٢٤ : ، وعبد بن حميد
وابن أبي حاتم.
(١) انظر : هذه الرسالة ص (٩٧).
(٢) سورة محمد ، الآية : ٣٠.
(٣) هذا