الصفحه ٥٣٨ : ء
والربيع بن أنس والضحاك وجمهور العلماء ، كما قال ابن كثير. انظر : جامع البيان (٦
/ ٣٧١ ـ ٣٧٣) ، وتفسير
الصفحه ٥٣٩ : ) ، والمخصص (٢
/ ١٥٨) ، والمفردات ص (٤٣٢).
(٢) وهو قول ابن عباس وقتادة وسعيد بن جبير والضحاك وسفيان وسعيد
الصفحه ٥٤٣ : ، ولذلك يقال : فلان عليه ماء الشباب
(٤) ، والعقر : أصل البنية للدار والإنسان ، وعقرته
الصفحه ٥٤٥ : : الإشارة
إلى الإيجاز في بعض أنواع المجاز للعز بن عبد السّلام ص (١٨) والقاموس ص (٦٥١) ،
وقد قسم العلما
الصفحه ٥٤٨ : ) ، والدر المصون (٣ / ١٦٨).
(٤) وهو قول قتادة ، والربيع وجبير بن نفير والسدّي. انظر : جامع البيان (٦
/ ٣٨٦
الصفحه ٥٦١ : الكلام.
(٣) هو عمرو بن بحر أبو عثمان الجاحظ العلامة المتبحر في اللغة والأدب ، له
تصانيف كثيرة عدها ابن
الصفحه ٥٦٤ : (٥) ،
__________________
ـ في مسنده (٢ / ٣٥٠) ، رقم (٨٠٠) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٩ / ٣٧٢)
: وفيه محمد بن السائب الكلبي
الصفحه ٥٧٠ : بَنِي
إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ
لَكُمْ مِنَ الطِّينِ
الصفحه ٥٧١ : السبيل إلى معارضته فيها ، ولو كان مما احتج به عيسى
على بني إسرائيل في نبوته أنه يبرئ الأعمش أو الذي يبصر
الصفحه ٥٧٧ : قوله تعالى : (وَلِأُحِلَّ
لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ) [آل عمران : ٥٠].
(٥) هو الربيع بن
الصفحه ٦١١ : (٥ / ١١١).
(١) أخرجه الطبري في جامع البيان (٦ / ٤٨٤) بسنده إلى محمد بن جعفر والسدي.
وذكره الماوردي في
الصفحه ٦٢٣ : إلى علي بن عيسى. البحر المحيط (٢ / ٥١٢).
الصفحه ٦٢٤ : ص (٤٧٤).
(٥) وهي ولاية الله له ، يوضح هذا المعنى ما قاله الطاهر بن عاشور : «وقوله
: (وَاللهُ
وَلِيُّ
الصفحه ٦٢٩ :
وحذيفة بن اليمان إلى اليهودية (١).
قوله عزوجل : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ
الصفحه ٦٣٣ : .
(٢) ولذلك قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه : حدّثوا الناس بما يعرفون ،
أتريدون أن يكذّب الله ورسوله. ذكره