الصفحه ٥٥٥ : نبي ، إلا إن كان في وقته نبي ، أو انتظر بعث
نبي ، فيكون ذلك الخارق مقدمة بين يدي بعثه ذلك النبي» اه
الصفحه ٤٧٧ : لمضمون جملة (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ) ، إذ لا يكون قتل النبيين إلا بغير حق». انظر : تفسير السمعاني
الصفحه ٧٩٧ :
المدينة في الجاهلية ، وكانوا بالعوالي وما حولها ، ولما هاجر النبيّ صلىاللهعليهوسلم
عاهدهم ألا يحاربوه
الصفحه ٦٨٣ :
المتقدم (١) ، وأن يخبروا كلهم بكون محمد خاتم النبيين ، قال السدي
: ما بعث نبي من لدن نوح إلا أخذ
الصفحه ٦٨٩ : وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ
رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
الصفحه ١٩٣ :
إلا أنه ثبت
موقوفا على ابن عباس رضي الله عنه ، أخرجه الطبري وابن أبي حاتم في تفسيريهما.
٣ ـ ومن
الصفحه ٥٥٣ :
امرأة وحي النبوة (١) ، فلذلك قال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا
الصفحه ٣٠٥ : الأحاديث
التي لا تصحّ عن النبي صلىاللهعليهوسلم ما ذكره الزمخشري (٣) عند قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا
الصفحه ٤٦٧ : التنزيه : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) فتكريره هاهنا لأمرين : أحدهما : لكون الثاني قطعا
للحكم ؛ كقولك : أشهد أن
الصفحه ٧٠٥ :
__________________
ـ العمل إلا إذا مات مرتدا ، فمتى عاد
إلى الإسلام عاد إليه ثواب عمله ... ولم يزل في نفسي من هذه المسألة
الصفحه ١٨٥ : قدرا لا بأس به من الأحاديث النبوية (١) ، إلا أن عنايته بهذا الجانب كانت ناقصة بالنظر إلى
عنايته بالقرآن
الصفحه ٥٥٤ :
__________________
عنهم أنه ليس في النساء نبية ، وإنما
فيهن صدّيقات ، كما قال تعالى مخبرا عن أشرفهن مريم بنت عمران ، حيث
الصفحه ٧٢٠ :
وذكر بعض الصوفية أن في ذلك تفضيلا للنبي صلىاللهعليهوسلم من وجهين
الصفحه ٧٢١ :
أحدهما : أنه لما حرّم إسرائيل على نفسه ما أحبه أمضاه ، وحرّم
النبي صلىاللهعليهوسلم على نفسه
الصفحه ٨٢٣ : ، وقال صلىاللهعليهوسلم : «ما بعث الله من نبي ولا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان ، بطانة
تأمره