الصفحه ٦١٠ : كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا
نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا
الصفحه ٦٣٣ : البخاري في كتاب العلم ، باب من خصّ بالعلم
قوما دون قوم كراهية ألا يفهموا. بدون إسناد. وقال الحافظ في الفتح
الصفحه ٦٤٦ :
إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ) ، كأنه قيل : إن الهدى هدى الله ، فلا تنكروا أن يؤتى
أحد مثل ما أوتيتم
الصفحه ٦٥٢ : وَمِنْهُمْ مَنْ
إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً
ذلِكَ
الصفحه ٦٨٣ :
المتقدم (١) ، وأن يخبروا كلهم بكون محمد خاتم النبيين ، قال السدي
: ما بعث نبي من لدن نوح إلا أخذ
الصفحه ٦٩٦ : يجتمعان ، فإن الظلم ترك الاهتداء ، ومن يهدى ويترك الاهتداء عنادا
لا سبيل إلى هدايته إلا قهرا ، وعلى هذا
الصفحه ٦٩٨ :
النفي هاهنا (١) ، وعلى هذا قول الشاعر :
...
ألا هل أخو
عيش لذيذ بدائم
الصفحه ٧٠٢ : بالاعتذار والإقلاع
عن معصيته ، كان من تتمة ذلك : رجوعه إليه بالاجتهاد والنصح في طاعته كما قال :
إِلَّا مَنْ
الصفحه ٧٠٥ :
__________________
ـ العمل إلا إذا مات مرتدا ، فمتى عاد
إلى الإسلام عاد إليه ثواب عمله ... ولم يزل في نفسي من هذه المسألة
الصفحه ٧١٤ : دقائق حكمته وحقائق المعقولات ، ولا يكون ذلك إلا بترك ما تميل إليه
النفوس من المحسوسات من المطعم والمنكح
الصفحه ٧٢٢ :
__________________
(١) ولأبي حيان كلام آخر في مناسبة قوله تعالى : (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما
الصفحه ٧٣٥ : على ما كان في الجاهلية ، فلا
يعرض أحد لقاتل وليّه إلا أنه يجب على المسلمين أن لا يبايعوه ، ولا يكلموه
الصفحه ٧٥٢ : عقبه ،
ولهذا قيل : ما رجع من رجع إلا من الطريق (٦).
__________________
(١) وردت هذه القصة في جامع
الصفحه ٧٩٧ :
يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذىً) قال : تسمعون منهم كذبا على الله ، يدعونكم إلى
الضلالة. ونقل ابن الجوزي في زاد المسير
الصفحه ٨١٨ :
لا يأخذ إلا من حيث يجب على ما يجب وكما يجب ، ولا يضع إلا كذلك ، والكافر
بخلاف ذلك ، ومنهم من قال