الصفحه ٣٤١ : تبيّن الفرق حيث إنه لم يذكر إلا قول ابن
عباس فقط في معنى الكفر في الآية (٢).
ويتشابه ابن
عطية مع
الصفحه ٣٤٤ : خبرها ظاهرا ، وهو (تعلمون). وكذلك (تعلمون)
قد استوفى مفعوله ، وهو (الكتاب) ظاهرا ، فلم يبق إلا أن (ما
الصفحه ٣٤٩ : )(٦) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ)(٧) ونحو هذا. فقال فريق من العلماء منهم الشعبي وابن
المسيب وسفيان
الصفحه ٣٥١ : ! ولم يذكر من المؤولين ـ وهم جمهور
الأمة على زعمه ـ إلا أبا المعالي الجويني ، وهو من متكلمي الأشعرية
الصفحه ٣٥٢ : الراغب ، لأن الراغب وإن كان يتمتع بثقافة
فقهية ومعرفة بالأقوال ، إلا أنها ثقافة عامة غير متخصصة ، ولذلك
الصفحه ٣٥٦ :
: وكره مالك أن يحج النساء في البحر ، لأنها كشفة ، وكره أن يحج أحد في البحر إلا
مثل أهل الأندلس ، الذين لا
الصفحه ٣٦٥ : إلا بتفسيرها
في ضوء إحدى القراءات القرآنية المعتبرة ، وهذا من أوجه إعجاز كتاب الله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : .
٣ ـ أنه اعتمد
على الحديث في التفسير ، ولم يتجاوزه إلى غيره إلا في حالة عدم وجود ما يصلح
للرواية والاستشهاد
الصفحه ٣٧١ : من ذلك هو اهتمام البغوي بذكر أسباب النزول
، شأنه في ذلك شأن الراغب ، إلا أنه امتاز عن الراغب بذكر
الصفحه ٣٧٢ : ، ومع أنه حذف الأسانيد في تفسيره ، إلا أنه
ذكرها في مقدمة كتابه ، حيث قال : «وما نقلت فيه من التفسير عن
الصفحه ٣٧٧ : الراغب ، إلا أنها تدل على أهمية هذا الجانب اللغوي في
تفسير كلام الباري تعالى ، ووجوب معرفة المفسّر لقواعد
الصفحه ٣٨٠ : .
وقال بعض السلف
: قدم الإسلام لا تثبت إلا على قنطرة التسليم.
قال أبو
العالية : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٣٨٢ : يصلون إلا أن يقطعوا كل يوم
أكثر من مرحلة لا يلزمهم الخروج في ذلك الوقت ، ويشترط أن يكون الطريق آمنا
الصفحه ٣٨٦ : تتزوج ، فإذا تزوجت دفع إليها ، ولكن لا ينفذ
تصرفها إلا بإذن الزوج ، ما لم تكبر وتجرّب.
فإذا بلغ الصبي
الصفحه ٣٨٨ : الراغب الأصفهاني ، إلا أن الباحث
توصل بعد الاطلاع والتدقيق إلى أن النسخ الخطيّة لتفسير الراغب يمكن حصرها