الصفحه ١٥٢ :
من يا ، ولا يستعمل ذلك إلا في هذه اللفظة فقط» (١).
ونصّ كلام
سيبويه في الكتاب : «وقال الخليل
الصفحه ١٦١ : في كتابه ، ونقل عن أصحابها ، في مجال التفسير ، أو اللغة
أو الفقه ، إلا أنه لم يعيّن تلك المصادر ، ولم
الصفحه ١٧٩ :
٣ ـ لم يشر إلى
مصادره في القراءات.
٤ ـ لم يشر إلى
صاحب القراءة إلا نادرا.
٥ ـ كان يورد
القرا
الصفحه ١٨٢ : لأجل الذي آتيتكم. و (ما) لا تكون ههنا إلا موصولة
.. وقرئ (لمّا آتيتكم) أي أخذ الله ميثاق النبيين حين
الصفحه ١٨٣ : على تضعيف هذه القراءة (١). وقال النيسابوري بعد أن ذكر قول المضعّفين : «إلا أن
قراءة حمزة مما ثبت
الصفحه ١٨٥ : قدرا لا بأس به من الأحاديث النبوية (١) ، إلا أن عنايته بهذا الجانب كانت ناقصة بالنظر إلى
عنايته بالقرآن
الصفحه ١٨٦ :
بموضوع الإمارة.
٢ ـ عند تفسير
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً)(٣) قال الراغب : «ولا
الصفحه ١٨٧ : : (فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ أَهْلِهِنَ)(٢) قال الراغب : «أي أربابهن ، وذلك يقتضي أن لا يصحّ
تزوّج الأمة إلا بإذن
الصفحه ١٨٨ : تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ١٨٩ : التصحيح والتضعيف.
فهذه الملاحظات
الأربع عامة في كل الأحاديث التي ذكرها الراغب ، إلا في جانب ذكر الرواة
الصفحه ١٩٣ :
إلا أنه ثبت
موقوفا على ابن عباس رضي الله عنه ، أخرجه الطبري وابن أبي حاتم في تفسيريهما.
٣ ـ ومن
الصفحه ٢٠١ :
فيه ، فكان ذلك هو النعمة والفضل اللذين ذكر الله. إلا أن الراغب لم يرتض
هذا التفسير المعتمد على
الصفحه ٢٠٤ : الصحابي ـ رضي الله عنه ـ إن كان مما لا مجال للاجتهاد فيه ، ولا
منقولا عن لسان العرب ، فحكمه الرفع ، وإلا
الصفحه ٢٠٩ : : «وقول الربيع وأبي العالية : (كَلِمَةٍ سَواءٍ) هي : لا إله إلا الله. صحيح ، لأن أبلغ العدالة التوحيد
الصفحه ٢١٣ : لذلك مجالا وعدم تضعيفها إلا
إذا لم يوجد لها مساغ في الرواية واللغة :
فمن ذلك ما يلي
:
١ ـ عند قوله