الصفحه ٨١٨ : (٧٢٧ ، ٧٤٦ ،
٧٤٧ ، ٧٧٩ ، ٧٨١).
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه للزجاج (١ / ٤٦١) ، وقد نقل أبو حيان
الصفحه ٨٢٧ : هنا جنس ، أي بالكتب كلها ، وقيل هو واحد.
التبيان (١ / ٢٨٨) وانظر : معاني القرآن وإعرابه (١ / ٤٦٣
الصفحه ٥٣٦ : سَمِيعُ
الدُّعاءِ) أي مجيب لمن دعاك على الشرائط التي بها تدعى ، وقد
تقدّم الكلام في شرائط الدعاء (٢) في
الصفحه ٣٢٥ : ، فابن عطية
كالراغب يفسر القرآن بالقرآن ، وبما ورد عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبما ورد عن الصحابة
الصفحه ١٨٠ : القراءة
الصحيحة ، التي لا يجوز ردّها ، ولا يحلّ إنكارها ، بل هي من الأحرف السبعة ، التي
نزل بها القرآن
الصفحه ٢٩٤ :
حسب ما يظهر له.
٦ ـ اللغة
والإعراب : وهو من الموضوعات التي تستهوي الراغب كثيرا ، فلا يكاد يغادر
الصفحه ٨٢٩ : عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ)(٢) وقوله : (مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ)(٣) دعا
الصفحه ٢٩٦ : النقاط
التالية.
١ ـ الاهتمام
بتفسير القرآن بالقرآن ، وذلك عن طريق تفسير الآية بذكر نظائرها ، والاستدلال
الصفحه ٣٦٢ :
وفي الآية
نفسها فسر البغوي القرآن بالقرآن ، فعند قوله تعالى : (ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ) قال البغوي
الصفحه ٥٨٧ : :
__________________
ـ وإعرابه (١ / ٤١٨) ، وتفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم (٢ / ٦٦٠) ،
ومعالم التنزيل (٢ / ٤٣).
(١) سورة آل
الصفحه ٨٢٨ : ٣٨ من سورة محمد.
(٢) انظر إعراب هذه الآية في معاني : القرآن للفراء (١ / ٢٣١) ، والبحر
المحيط
الصفحه ٢١٨ : ، ليتبين مدى اعتناء الراغب بلغة
القرآن ، وحرصه على حضورها المميز في كل آية يتناولها بالتفسير والبيان ، ولا
الصفحه ٢٥٣ : ، غير منفصلة عنه أو طاغية عليه ، فليس القرآن كتاب بلاغة
أو إعراب ، وإنما هو كتاب هداية وإرشاد وإصلاح
الصفحه ٣٠٢ : إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً)(٢) ، قال الزمخشري : وقرىء (يؤده) بكسر الهاء والوصل ،
وبكسرها بغير وصل
الصفحه ٤٠٧ : ). والقاموس مادة «وقر».
(٣) انظر مذهب البصريين في : معاني القرآن للزّجاج (١ / ٣٧٥) ، وسر صناعة
الإعراب