الصفحه ٢٣٩ :
٦ ـ الكسائي
٧ ـ المبرد
٨ ـ ابن قتيبة
٩ ـ الأخفش
١٠ ـ مؤرج
١١ ـ الجاحظ
١٢ ـ ابن الأعرابي
١٣
الصفحه ٢٥٢ :
(إِلَّا ما قَدْ
سَلَفَ)(١) فبعد أن ذكر وجهين إعرابيين سكت عنهما ، ذكر وجها ثالثا
بقوله : «وقال
الصفحه ٢٩١ : لا يكثر عيالكم
، وقد ذهب إلى هذا التأويل : زيد بن أسلم ، وأجازه الأصمعي وابن الأعرابي ، ومنه
قيل
الصفحه ٣٠٩ : القرآنية وأصولها اللغوية والاشتقاقية ، وكذلك
اعتنى بالنحو والإعراب وعلوم البلاغة والاستشهاد بالشعر العربي
الصفحه ٣١٠ : .
٤ ـ كانت عناية
الزمخشري بالنحو والإعراب والوجوه النحوية أكثر من الراغب.
٥ ـ كانت عناية
الزمخشري بالبلاغة
الصفحه ٣١٢ : إعرابية ، بينما يذكر الزمخشري خمسة أوجه.
٥ ـ عند قوله
تعالى : (وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً
الصفحه ٣١٧ :
الزمخشري يستخدم كل مهاراته ومعرفته في اللغة والإعراب والقراءات والتفسير لإثبات
أصول معتقده ، فهو يجعل
الصفحه ٣٦٣ :
الاقتصاد في ذكر القراءات ، والاستفادة من ذكرها في التنبيه على اختلاف المعنى والإعراب
وغير ذلك.
فعند قوله
الصفحه ٣٦٥ : المحتملة في تفسير الآية ، وكذلك تنوّع الأوجه الإعرابية للآية. ولا
شك أن هذا التنوّع يثري جانب التفسير
الصفحه ٣٧٦ :
أهل اللغة ، فقد ذكر في الأمثلة السابقة أقوالا إعرابية للزّجاج والكسائي والمبرّد
، وذكر لهم أقوالا في
الصفحه ٦٧١ : حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ
يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ) [التوبة : ١٢٠]. وتارة على التعجيز كما في
الصفحه ٧٠٨ : ، وإنهم أولئك هم الضالون. الثاني : أن
تجعل معطوفة على الجملة المؤكدة بإن. وحينئذ فلا محلّ لها من الإعراب
الصفحه ٧٩٤ : من الإعراب للراغب
وابن عطية ، وهناك أوجه أخرى مذكورة.
(١) أبو هريرة هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي
الصفحه ١٨ : تلهج بالدعاء لي بالتوفيق والفلاح ، أسأل
الله أن يعظم أجرها ويجزل مثوبتها ويجزيها عنّي خيرا.
وبعد
الصفحه ١٥٧ :
قالوا ، ولكن مخرجها ـ والله أعلم إذا قرئت هكذا ـ الدعاء كما تقول : لعنوا
، قطعت أيديهم» (١).
١٠