الصفحه ١٥٣ : التفسير وما عليه العمل ، فأما استحالته في اللغة ، فإن البعض والجزء
لا يكون الكلّ ، وأنشد في ذلك أبو عبيدة
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ مختصر إصلاح المنطق لابن السكيت :
وقد تناول فيه
كتاب «إصلاح المنطق» لابن السكيت بالتهذيب
الصفحه ٤٤٩ : في العمدة في غريب القرآن (ص ٩٧) : القنطار ثمانون ألف درهم ، وقيل :
ملء جلد ثور. وقال في تفسير المشكل
الصفحه ١٠٠ :
الباحثين عن «تحقيق البيان في تأويل القرآن» : «وقد اطلعت على نسخة مخطوطة لهذا
الكتاب بالجامعة الإسلامية
الصفحه ٧٦٠ :
__________________
ـ على الجملة الأولى فقط : «يطاع فلا
يعصى» ، وأشار إليه ابن أبي حاتم في تفسيره (٣ / ٧٢٢) ، وذكره الماوردي
الصفحه ١٤٠ : المأثورة.
إن هذا التنوع
والشمول في مصادر الراغب يشير إلى المنهج الذي ارتضاه الراغب في تفسيره ، وهو منهج
الصفحه ٤٢٠ : المفردات ص (٤٤٤).
(٢) كرّر الراغب ذكر هذا القسم في المفردات ص (٤٤٤).
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسير
الصفحه ٤٠٤ :
كِتابٍ)(١) ، ويقال : لكل موجب كتاب (٢). /
وروي أنه نزل
ذلك في وفد نجران (٣) الذين أتوا النبي
الصفحه ١٢٨ : تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ :) قال الراغب في تفسيره : كيف هنا استخبار لا استفهام
الصفحه ٣٦٧ : مثل أحد ذهبا ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه» (٢).
ثم ذكر البغوي
وجها آخر في تفسير الآية ، فقال : «وقيل
الصفحه ٣٠٨ : أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ)(١) تعرّض الراغب لبعض أقوال التابعين في المحكم والمتشابه (٢) ، أما
الصفحه ٧٩ : متمثلا في الحياة الأبدية بعد الموت» (١).
٣ ـ الذريعة إلى مكارم الشريعة :
وتوجد لهذا
الكتاب نسخ خطيّة
الصفحه ٤٣٨ : ، تشبيها باجترام
الثمرة (٤) ، والذنب يقال اعتبارا بما يستحق به في آخره ، مأخوذ من
الذنب ، وعلى هذا قيل له
الصفحه ٥٣٤ : الله يأتيها من العلم
والحكمة من غير تعليم آدميّ (٣) ، فسماه رزقا ، وهذا أعجب من إتيانها الطعام في غير
الصفحه ٢٦٠ :
المحور الخامس : مجالات النظر في تفسير الراغب
تعددت مجالات
النظر في تفسير الراغب الأصفهاني