الصفحه ٧٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : «من ترك الصلاة فقد كفر» (٣) ،
__________________
ـ شاكر في حاشيته على التفسير. ويروى موقوفا
الصفحه ٢٤ : في التفسير ، شلواح المطيري ص (٦).
(٣) البداية والنهاية (١١ / ٣٢٨).
الصفحه ٢٩١ : للشافعي في تفسيره لقوله تعالى : (ذلِكَ أَدْنى أَلَّا
تَعُولُوا)(٢) قال الراغب : «وقول الشافعي معناه : أن
الصفحه ٣٢٢ :
ولكن إذا نظرنا
إلى منهج كل من الراغب والزمخشري في مسائل الفقه من خلال كتابيهما في التفسير ،
نجد
الصفحه ٢١٢ : الراغب ثلاثة أقوال في تفسير الخبيث والطيّب ، ثم
قال : «وكلّ هذه الأقوال إشارات إلى ما يقتضيه عموم الخبيث
الصفحه ٣٨٨ : أنساني سماع الأغاني من المطربات الغواني».
وهناك نقش على
الورقة رقم (٣٥٥) جاء فيه : «وقف هذا الكتاب أبو
الصفحه ٦٨٤ : : إن ذلك بما ضمنّه عقولهم
أن الحق حيث ما وجد يجب أن يتبع ، ولما أخبر الله تعالى في الآية المتقدمة أن
الصفحه ٥٣٩ : الصوفية (٤) : قوله : (وَهُوَ قائِمٌ
يُصَلِّي فِي
__________________
ـ الطفولية ، وآتاه الله الكتاب في
الصفحه ٢٩٣ : على موضوع تفسير القرآن بالقرآن ،
وما يشمله من ذكر لاختلاف القراءات ، وأثر ذلك في اختلاف التفسير
الصفحه ٣٥٧ : أن ابن
عطية لم يرد الانتصار لمذهبه المالكي في كل مسألة ، لأنه يعلم أنه يكتب في مجال
التفسير لا في
الصفحه ٥٧٩ : ).
(٤) تصرف الراغب ـ رحمهالله ـ في نقل كلام الزجاج وعبارته : «... وهذا مستحيل في
اللغة والتفسير وما عليه
الصفحه ١٣٨ : ذلك بمميزات أخرى سبقت
الإشارة إلى طرف منها : كالتبحر في علوم اللغة ، والرسوخ في علم التفسير ، وكثرة
الصفحه ٢٥٣ : ، غير منفصلة عنه أو طاغية عليه ، فليس القرآن كتاب بلاغة
أو إعراب ، وإنما هو كتاب هداية وإرشاد وإصلاح
الصفحه ٤١٠ :
لعامة أحكامه؟
قيل : تصديقه
إياه تحقيقه أنه من جهة الله ، ومطابقته إياه في كونه داعيا إلى
الصفحه ٢٦٧ : تنزيل من حكيم حميد ، ومن
الأمثلة على ذلك :
١ ـ عند قوله
تعالى : (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي