الصفحه ٥٣٢ : معاني القرآن وإعرابه (١ / ٤٠٣) والسمعاني في تفسير
القرآن (١ / ٣١٣) ، وأبو حيان في البحر المحيط (٢ / ٤٦٠).
الصفحه ٤١٣ : :
أحدهما : عام في جميعه ، نحو (كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ)(٦) وقوله : (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ
الْحَكِيمِ
الصفحه ٦٦٥ : التوراة ، ونفى أن يكون ذلك من
الكتاب الذي هو المنزل (٤)(وَيَقُولُونَ هُوَ
مِنْ عِنْدِ اللهِ) أي من حكمه
الصفحه ٣١٦ : مناسبة كذلك. مثال ذلك قوله في تفسير آخر الآية السابقة : (الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) صفتان مقررتان لما وصف به
الصفحه ٧٢٠ : : أنها نزلت في شأن مارية ، خلا بها رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
في بيت حفصة ، فلما علمت عتبت عليه
الصفحه ٥٦٢ : الرازي في التفسير الكبير (٨ / ٣٢) ولم ينسبه لأحد.
(٥) هو أبو إسحاق إبراهيم بن سيّار مولى آل الحارث بن
الصفحه ٥٤٠ : ) وابن أبي حاتم (٢ / ٦٤٣) عن عبد الله
بن عمرو بن العاص. وقال الحافظ ابن كثير في تفسير القرآن العظيم
الصفحه ٤٩٣ : : (مالِكَ الْمُلْكِ) أن الملك في الحقيقة له ، وما لغيره عارية مستردة ، ولم
يعن بالملك هاهنا (٤) سياسة العامة
الصفحه ٦٤٦ : تُؤْمِنُوا) كلّه خطاب الله المؤمنين ، لا حكاية عن الكفار (٣) ، وذكر في تفسيره
__________________
ـ الوجيز
الصفحه ٥٦١ :
التفسير الكبير (٨ / ٣٢) ، وأبو حيان في البحر المحيط (٢ / ٤٨٠) ، واستدل على ذلك
بما في التوراة : أتانا الله
الصفحه ٦٨٩ : وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)(١) قد تقدم القول في ذلك في سورة البقرة (٢) إلا أنه يقال : كيف قال هاهنا : (قُلْ
الصفحه ١٩٠ : » (١).
٢ ـ ومن
الأحاديث الضعيفة التي استدل بها الراغب في تفسيره ، قوله صلىاللهعليهوسلم : «إن
المنبتّ لا أرضا
الصفحه ٤٤٧ :
المماثلة راجعة إلى الجلادة (٣) ، لا إلى العدد ، وعلى هذا قد حمل قوله عزوجل : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي
الصفحه ٣٢١ : الزمخشري في تفسير القرآن للدكتور مصطفى الصاوي الجويني (ص
١٧٩).
(٣) المصدر السابق (ص ١٧٩).
الصفحه ٣٠٧ : (٤).
وهذا يدل على
التشابه الواضح بينه وبين الراغب في هذه الجزئية المتعلقة بالتفسير بالمأثور.
٥ ـ أقوال