الصفحه ٦٤٩ :
وهو المعبر عنه بالإحسان (١) في قوله : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٢) ولأنه
الصفحه ٥٩٠ :
على رجل كان يقال له يهودا عهد لقتل عيسى ، فدخل بيتا فظن أن عيسى عليه
الصلاة السّلام فيه فتبعه
الصفحه ٥٤١ : : إنه الحصور عن
الذنوب ، أي لا يأتيها».
(١) قال البغوي في تفسير معالم التنزيل (٢ / ٣٥) : وفيه قول آخر
الصفحه ١٢ : الغريب في القرآن والسنة. وقد كنت أكتفي أحيانا
بشرح الراغب لها في تفسيره إذا كان الشرح وافيا والمعنى قريبا
الصفحه ٥٢٤ : .
(٢) قال الراغب في تفسير قول الله تعالى : (وَإِذْ
نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) [البقرة : ٤٩] : «والآل
الصفحه ٨١٤ : ).
(٥) ذكره ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (٣ / ٣٧٥) بغير إسناد منسوبا
إلى
الصفحه ٣٥٣ : الْبَيْتِ)(١) بدأ بذكر قول مالك ـ رحمهالله ـ فقال : «وقال مالك رحمهالله : الحج كلّه في كتاب الله ، فأما
الصفحه ١٦ :
كما أن من
الصعوبات التي واجهتها : نقل المؤلف عن بعض أئمة المعتزلة ، الذين تعتبر كتبهم في
التفسير
الصفحه ٥٩٤ : (٦ / ٤٦٢ ، ٤٦٣)
بأسانيده عن قتادة والربيع وابن جريج والسدي والحسن ، وذكره عنهم أيضا ابن أبي
حاتم في تفسير
الصفحه ٤٩٢ : طويلة ، واشتهرت
بها كتبه ، ثم عاد إلى بلخ ، فأقام بها إلى حين وفاته. له التفسير الكبير للقرآن
العظيم
الصفحه ٤٩٥ :
«إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك ، إن الرجل إذا ملك زهّده الله
فيما في يده ، ورغّبه فيما
الصفحه ٤٥٦ : تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٦٠٦ : (٢ / ٥٠٢) ، والدر المصون (٣ / ٢٢٣).
(٣) ذكر ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (٢ / ٦٦٨) بإسناده عن ابن
الصفحه ٧١١ :
شَيْءٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)(١) البر : التوسّع في فعل الخير (٢) ، وقد تقدّم في قوله
الصفحه ٥٦٠ : والزرع من البذر. والإبداعي : ما يوجده
__________________
ـ وذكره أبو المظفر السمعاني في تفسير القرآن