الصفحه ١٣٧ : مع تفسير سورة
الفاتحة وأول خمس آيات من سورة البقرة. وقد صدر ذلك في كتاب عنوانه «مقدمة جامع
التفاسير
الصفحه ١٤٠ : بعضها ، وترجيح بعضها على
بعض ، والدخول في مناقشات حادة مع بعض المفسرين وأهل اللغة ، مما أظهر الشخصية
الصفحه ١٩٢ : » (١) ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال (٤ / ١٨٥) ونقل عن ابن
معين وأبي حاتم أنهما قالا : هذا باطل.
ب ـ رفع
الصفحه ١٩٤ : : «لا
تراءى ناراهما» ، وقال : «أنا
بريء من كل مسلم مع مشرك».
والصواب أنهما
حديث واحد عن جرير بن عبد
الصفحه ٢٨٨ : بهن
إلا بالدخول بأمهاتهن. واختلف هل يرجع إلى قوله : (وَأُمَّهاتُ
نِسائِكُمْ) مع كونه شرطا في الربائب
الصفحه ٢٩٤ : آية دون
أن يعرّج على ما فيها من وجوه الإعراب المختلفة ، أو ذكر أقوال اللغويين والنحاة
فيها ، مع
الصفحه ٣٥١ : الشعبي وابن المسيب وسفيان الثوري ، وحسبك بهم علما وفضلا
واتباعا للسنة ، ثم مع ذلك وصف قولهم بالاضطراب
الصفحه ٣٥٣ : دائما بذكر قول الإمام مالك أو المالكية ، مع تفصيل القول
في ذلك ، وذكر مصادره من كتب المذهب ، وقد يكتفي
الصفحه ٣٩٢ : ذكرها الدكتور رمضان ششن في فهرسه لمخطوطات مكتبة
كوبرلي وزير ، وألحق مع الدلالة على مكانها البيانات
الصفحه ٤٥٦ :
التزيين من الله تعالى فهو على وجهين ؛ يكون على جهة الامتحان للمؤمنين مع العصمة
، وقد يكون للكفار على جهة
الصفحه ٤٦٨ : الدم. والثاني : أن يكون مع الاعتراف اعتقاد صحيح ووفاء (٤) بالفعل. والثالث : أن يكون مع ذلك استسلام فيما
الصفحه ٥٠٣ :
«لا
تراءى ناراهما (١)» وقال : «أنا بريء من كل مسلم مع مشرك» (٢) إن قيل : ما وجه جواز مواصلتهم
الصفحه ٥٤٠ : وعقله (٢) ، وقد روي أنه كان ممنوعا من قبل الله تعالى عن النساء
، وأنه كان معه مثل هدب الملا
الصفحه ٥٥٣ : وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ
عَلى نِساءِ الْعالَمِينَ* يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي
مَعَ
الصفحه ٥٥٦ :
قوله عزوجل : (يا مَرْيَمُ اقْنُتِي
لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ)(١) القنوت