الصفحه ٥٧٤ : ) والمحرر الوجيز (٣ / ٦٢).
(٢) الفراسة : بكسر الفاء التفرّس في الشيء وإصابة النظر فيه ، يقال : إن
فلانا
الصفحه ٦٧١ : (٢) ، وما قاله فيه قصور نظر ، فإن النصارى أقرّوا بأن
المسيح لم يكن يدعي ما لم يكن له أن يدعي ، فإذا أقروا
الصفحه ٧٣٦ :
وقوله : (اجْعَلْ هَذَا
الْبَلَدَ آمِناً)(١) ، وقرئ آية بينة (٢) ، وكأن قارئه نظر إلى لفظ ما أبدل
الصفحه ٧٧٥ : ... والفريق الثاني من يريد
أن يأمر وينهى إما بلسانه وإما بيده مطلقا من غير فقه وحلم وصبر ونظر فيما يصلح من
ذلك
الصفحه ٣٥٧ : المذاهب فيظهر من خلال تعرّضه لمسألة حج المرأة بدون محرم ، إذ يقول : «ولا
حجّ على المرأة إلا إذا كان معها
الصفحه ٧٤١ : ، وقد عبر عن البدن بذلك في قوله : «إن المنبّت لا أرضا
قطع ولا ظهرا أبقى» (٢) ، وقال بعضهم : فيه مع إرادة
الصفحه ٣٣٦ : : «خلاف أمتي رحمة» (١) وقد استشهد به ابن عطية في تفسيره (٢).
وقوله صلىاللهعليهوسلم : «لا
توبة مع
الصفحه ٤٨٩ : (مالِكَ الْمُلْكِ) صفة الله ، وأن (فاطِرَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ)
كذلك ، وذلك أن الاسم ومعه الميم بمنزلته
الصفحه ٨٢٧ :
والغيظ هو
الغضب والغم ، فإن الغضب يقال فيما معه القدرة على الانتقام ، والغمّ فيما ليس معه
قدرة
الصفحه ٣١ : عليه ـ إرثا علميّا كبيرا ، ولا سيما مع نبوغ بعض أشياخهم في علوم
اللغة والبيان والنحو والإعراب إلى الحد
الصفحه ٨٣ : ، الحثّ على تناول البلغة من كل علم والاقتصار عليه ،
ما يجب على المتعلّم أن يتحراه مع المعلم ، ما يجب على
الصفحه ٢٧١ : ثلاث منازل :
الأولى :
الاعتراف الذي يحقن الدم.
الثانية : أن
يكون مع الاعتراف اعتقاد صحيح ، وفا
الصفحه ٣٢٠ :
٥ ـ ويظهر تعسف
الزمخشري في تأويل النصوص حتى تتفق مع مذهبه عند تفسيره لقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٩١ :
نسخة «ولي الدين جار الله» (٨٤) تتطابق مع نسختي أيا صوفيا ذات الرقم (٢١٢) ونسخة
فيض الله أفندي ذات الرقم
الصفحه ٤١٩ :
وما يرجع إلى
اللفظ والمعنى معا ، فأقسامه بحسب تركيب بعض وجوه اللفظ مع بعض وجوه المعنى ، نحو