الصفحه ٦٥٥ : :](١) إنا نمر بأهل الكتاب فنأكل من طعامهم ، ونذبح لهم
الدجاج ، فقال : وتقولون كما قال أهل الكتاب : (لَيْسَ
الصفحه ٧٥٩ : اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ
لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ
الصفحه ٤٥٣ : (٥)
.....................
__________________
(١) وهو قول ابن عباس وقتادة. انظر : جامع البيان (٦ / ٢٥٤) ، وتفسير
القرآن العظيم لابن أبي حاتم (٢ / ٦١١
الصفحه ٧٩٥ : الإسلام» رواه البخاري رقم (٤٥٥٧) كتاب التفسير ، باب (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٠٤ : عند تفسير قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
الصفحه ٣٣٣ : ) ،
وأخرجه مسلم في كتاب البر والصلة ، باب فضل من يملك نفسه عند الغضب ، حديث رقم (١٠٧).
(٣) انظر : تفسير ابن
الصفحه ٥٠١ : الراغب في تفسير قوله تعالى : (وَاللهُ
يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) من سورة البقرة ، الآية : [٢١٢
الصفحه ٥٤١ : ـ ٣٨٠) ، وتفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم (٢ /
٦٤٣) ، والنكت والعيون (١ / ٣٩٠ ، ٣٩١) ، وزاد المسير
الصفحه ٣٢٩ :
الأساس والمقصد من علم التفسير. فيعلق مثلا على من قال في تفسير هذه الآية
: «أي قل لهؤلاء اليهود
الصفحه ٥٢٤ : .
(٢) قال الراغب في تفسير قول الله تعالى : (وَإِذْ
نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) [البقرة : ٤٩] : «والآل
الصفحه ٢٩٦ : يتوهّم أنه مختلف من آيات الكتاب العزيز.
٢ ـ الاهتمام
بذكر اختلاف القراءات لتأثيرها في اختلاف التفسير
الصفحه ١٢٥ : خَلَقْنا تَفْضِيلاً)(٤)» (٥).
وهذا الكلام
موجود بنصّه في تفسير الراغب لهذه الآية من سورة النسا
الصفحه ١٨٥ :
المحور الثاني : السنة النبوية في تفسير الراغب
على الرغم من
أن الراغب الأصفهاني قد ضمّن تفسيره
الصفحه ٣٣١ : في قوله عليهالسلام : «من
كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت (١)» (٢).
ومع أن الراغب
لم يقع فيما وقع
الصفحه ١٢ : الحديث الأصلية ، ثم من كتب
التفسير غير المسندة كتفسير ابن كثير ، وابن الجوزي ، والقرطبي ، وغيرهم