الصفحه ٨٣٨ : : هما طائفتان من الأنصار همتا أن تفشلا فعصمهما الله ، فهزم
الله عدوهم. تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم
الصفحه ٥٣٤ :
رزقا يأتيها به غير زكريا من حيث لا يعلمه (١) ، ولو كان الأمر على ما ذكر لما أعاد الله ذكره تعجبا
الصفحه ٤٩٤ : ء بأن تصونه عن تمكينه من الملك في
الدنيا ، وتذل من تشاء بإعطائه ذلك (٢) ، وهذا التفسير على النظر إلى ما
الصفحه ١٦١ :
(أ) عند تفسيره
للآية رقم (١٠٥) من سورة النساء ، قال الراغب : «قال ابن بحر : يجوز أن تكون هذه
الصفحه ١٨٢ : آتيتكم الكتاب» (٢).
د ـ عدم التعليق على بعض الأقوال الشاذة حول القراءات :
١ ـ من ذلك عند
تفسير قوله
الصفحه ٣٤٢ : تفسير القرآن الكريم لا بد أن يقوم على أساس من اللغة
والنحو ، وأن اللغة العربية وما تشتمل عليه من بيان
الصفحه ٣٩١ : هذه النسخة على مقدمة التفسير للراغب ، وتفسيره لسورة
الفاتحة وللآيات الخمس الأولى من سورة البقرة حتى
الصفحه ٥٦٩ : أبدع من أمر زكريا ، فأجابها بقوله : (كَذلِكِ) ، فمن وقف عليه جعل ما بعده كالتفسير له ، [ومن](٢) وصل
الصفحه ١٢٧ :
كما قال : (إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ)(١) وأركسه أبلغ من ركسه كما أن أسقاه أبلغ من سقاه
الصفحه ١٥٧ : : تشابه كلام الراغب مع كلام العسكري في بعض ما ذكر من
الفروق : ككلامهما في الفرق بين التأويل والتفسير ، فقد
الصفحه ١٧٨ : التفسير وتعدد الأقوال حتى عند المفسر الواحد.
وقد كان اهتمام
الراغب الأصفهاني بالقراءات من هذا الجانب فقط
الصفحه ٥٣٨ : (٢ / ٣٢٦).
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٩١) ، وذكره ابن المنذر في تفسيره بسنده عن
أبي عبيدة (ق ٢٣ ـ مخطوط
الصفحه ٨٠١ : بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) أي استحقوا عقابا منه (٢) ، وقوله : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ) أي نالهم ذلك بكفرهم (٣) ، وقوله
الصفحه ١٨١ : ءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ)(٢)».
٢ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (أَنِّي قَدْ
جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٠٣ : : «إذا لم تجد التفسير في القرآن ولا في السنة ولا
وجدته عن الصحابة ، فقد رجع كثير من الأئمة في ذلك إلى