الصفحه ٦٥٠ :
القرآن (١) ، صحيحان (٢). لأن كليهما داخلان في الرحمة ، ولا شك أن من أعطيهما
فقد خصّ برحمة منه
الصفحه ٧٩٩ :
مع أنه قد يرى من أهل الكتاب من لا يكون في مذلّة ولا فقر ، قيل : المذلّة
هي التي تلزمهم ليس يجب أن
الصفحه ٣٩ :
بنفسه عن تضمين مؤلفاته حديثا عن نفسه ، أفقد المترجمين له مصدرا هامّا
يمكن أن يستمدوا منه
الصفحه ١٩٥ : تستحي من الله عزوجل ، كما
تستحي من الرجل الصالح من قومك» (٣).
أسباب النزول في تفسير الراغب :
ذكر
الصفحه ٥٠٣ :
«لا
تراءى ناراهما (١)» وقال : «أنا بريء من كل مسلم مع مشرك» (٢) إن قيل : ما وجه جواز مواصلتهم
الصفحه ٥٠٦ :
فينا (١) ، وأن نملك أرقاءهم ولا يملكوا أرقاءنا (٢) ، وأن نرثهم في قول من يرى ذلك ، ولا يرثونا
الصفحه ٥٢٩ : ذلك اعتذارا لربّها من عدم وفائها
بما نذرت. انظر : جامع البيان (٦ / ٣٣٤ ، ٣٣٥) ، وتفسير القرآن العظيم
الصفحه ٥٩٥ : يزال الإسلام وأهله فوقهم إلى يوم القيامة ...»
تفسير القرآن العظيم (١ / ٣٤٦ ، ٣٤٧).
(١) ساقطة من الأصل
الصفحه ٦٦٥ :
اللّي : من لويت يده ، وعنهم (١) لويت الغريم ليّا وليانا ، فتلته عن حقه بمطلة ، وليّ
الألسنة : قيل
الصفحه ٧٥٥ : : عند الصوفية هم من احتجبوا عن قرب الله بسبب من الأسباب.
وعند غلاتهم : المحجوبون هم العامة. انظر : مدارج
الصفحه ٧٦٩ :
وقال : «من
شذّ شذّ في النار» (١) ، ولطلب الألفة شرع الاجتماعات في المساجد والجمع
والجماعات
الصفحه ١٦ :
كما أن من
الصعوبات التي واجهتها : نقل المؤلف عن بعض أئمة المعتزلة ، الذين تعتبر كتبهم في
التفسير
الصفحه ١٩٦ :
على المعنى أو إزالة الإشكال. قال الواحدي : لا يمكن معرفة تفسير الآية دون
الوقوف على قصتها وبيان
الصفحه ٣٠٢ :
(وأكفلها) من قوله تعالى : (فَقالَ أَكْفِلْنِيها)(١) ، وعند قوله تعالى : (لا يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
الصفحه ٣١٠ :
قوله : «واستعفّ أبلغ من عفّ ، كأنه طالب زيادة العفة» وذلك عند قوله تعالى
: (وَمَنْ كانَ غَنِيًّا