الصفحه ٢٠٨ : تفسير
قوله تعالى : (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ
لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا
الصفحه ٢٤٦ : النظم : تقديره (جاءوكم
حصرت صدورهم) فحذف (إن). والفعل الماضي يقع في الشرط موقع المستقبل. وفيما ادعاه
من
الصفحه ٣٠٩ : الجانب المهم من جوانب التفسير
بالمأثور.
ثانيا : مسائل اللغة والنحو بين الزمخشري والراغب :
الزمخشري
الصفحه ٣١٧ : ) أهل الكتاب من اليهود والنصارى ، واختلافهم أنهم تركوا
الإسلام ، وهو التوحيد والعدل» (١).
وهكذا ، فإن
الصفحه ٣٣٧ : : (فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ)(١). قال ابن عطية :
«هذا هو تفسير
الجمهور
الصفحه ٤٧٨ :
فإن قيل : ما فائدة قوله (مِنَ النَّاسِ)؟ قيل : عنى بذلك وجود الفضيلة المختصة بالإنسان في
النبيين
الصفحه ٥١٣ : يفعل الماكر ، وإلى مقتضى معناه
أشار العرب بقول : أعذر من أنذر (٣) ، وفائدة قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ
الصفحه ٥٦٤ : ، وهو كذّاب. قلت : عنى بذلك رواية الطبراني فإنها
من هذا الطريق. أما رواية أحمد والحميدي فمن طرق أخرى
الصفحه ٥٧٩ : المحرمات ، وهو الذي كانوا حرّموا على أنفسهم (٤) ،
__________________
ـ تفسير القرآن (١ / ٣٢٢) ، والبغوي
الصفحه ٦٠٥ :
رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٩٦) ، وتفسير غريب القرآن
الصفحه ٦٠٦ : ) ، وتفسير القرآن للسمعاني (١ / ٣٢٧) ، والمحرر الوجيز (٣ / ١١٠)
، وزاد المسير (١ / ٣٩٩) ، والبحر المحيط
الصفحه ٦٦٢ :
الذين ذكرهم بقوله : (يَسْمَعُونَ كَلامَ
اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ
الصفحه ٧١١ : على العبد (٤) ، وقد حمل ههنا على الأمرين ، فقيل : البر من الله
الثواب (٥) ، وقيل : الجنة (٦) ، وقيل
الصفحه ٧٨٤ : تنافي بينها ، وقوله
: (أَكَفَرْتُمْ) تقديره : فيقال لهم : أكفرتم؟ ، [و](٤) حذف القول من نحو ذلك كثير نحو
الصفحه ١٠٦ :
ثم يشير إلى أن بعض النسخ تنسب الكتاب للفخر الرازي ، مثل نسخة مكتبة
كوبيرلي وزير برقم ١٥٥ تفسير