الصفحه ٣٣٤ :
الحديث الصحيح في قوله عليهالسلام : «إن
المرأة خلقت من ضلع» (١).
ومن المواضع
التي ذكر فيها أسما
الصفحه ٣٤٧ : الاعتقاد ، فطالما استشهد في
تفسيره بكلام الأشعري وبأقوال الباقلاني وأبي المعالي الجويني وغيرهم من أقطاب
الصفحه ٤٠٥ :
فقوله : (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)(١) ليس بدعوى يحتاج فيها إلى دلالة من خارج ، بل هو في
نفسه
الصفحه ٤٠٨ : .
و (مُصَدِّقاً) حال للمنزّل أو للمنزّل (٣).
__________________
(١) وهذا قول كثير من المفسرين ، انظر : الوسيط
الصفحه ٤٤٦ :
وكان (١) قد أخبر أن المائة من المسلمين تغلب المائتين ، فأراهم
المشركين على قدر ما أعلمهم ، ليقوّي
الصفحه ٤٥٢ :
رأى في نفسه خيلاء ، وأصل ذلك من خلت ، وهو ظنّ يقرب من الكذب ، ومنه
الخيال. والأخيل : الشّقرّاق
الصفحه ٤٦٨ : يجري عليه من
__________________
ـ القضية : التفسير الكبير (٧ / ١٨٠) ، والبحر المحيط (٢ / ٤٢٣
الصفحه ٤٩٥ : يحوّل عزّ فارس إلى العرب (٣) ، وخصّص الملك بالنبوة ، فقال معناه : تؤتي النبوة من
تشاء وتصرفها عمن تشا
الصفحه ٥٧٣ : )(٣) ، وبالنون عطفا على قوله : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ)(٤) ، وقوله : (وَرَسُولاً) عطف على قوله
الصفحه ٦٧٤ :
الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ) ، وقوله : (وَاللهُ يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ
الصفحه ٧٤٦ : ء من الأحوال ، وهو القائم على كل شيء (١).
قوله تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
تَكْفُرُونَ
الصفحه ٧٥٣ :
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ). قال ابن جرير الطبري في تفسير ذلك : لئن أشركت بالله
الصفحه ٧٨٣ :
ومعلوم أن من ناله غمّ شديد يعرض لوجهه ـ لتبرّمه (١) وتكدره ـ اسوداد في وجهه ، وليس قلّة السواد
الصفحه ٧٩٣ : الأمة أكثر من الأخيار ، وأن كثيرا من الأمم
المتقدمة كانوا خيرا من كثير هذه الأمة؟ قيل : ليس الاعتبار
الصفحه ١٠٠ : «حل متشابهات القرآن».
ج ـ نسخة رقم
٢٥ مكتبة خسرو باشا ـ السليمانية ـ إستانبول ـ باسم «تفسير