الصفحه ٢٠٦ : ، وبعضهم : حدّه يتغيّر» (٢).
٢ ـ عند تفسير
قوله تعالى : (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٧ :
السابع : عن
بعض الصوفية (١).
٣ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٧٤ : :
المضروبة المنقوشة ، حتى صارت دراهم ودنانير ، (وَالْخَيْلِ
الْمُسَوَّمَةِ) الخيل جمع لا واحد له من لفظه
الصفحه ٤١٣ :
الزيغ : الميل عن الاستقامة إلى أحد الجانبين ، ومنه زاغ
البصر ، وزاغت الشمس عن كبد السماء ، وزاغ
الصفحه ٤٤١ :
الفريقين : اليهود والمشركين (١) ، كقوله : (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٤٥٥ :
فإنه روي أنه لما سمع هذه الآية قال : ربنا إنك زيّنت هذه وبيّنت أن ما
بعدها خير منها ، فاجعل لعمر
الصفحه ٥٣٠ : التحرير (٣) ، وتضرّعت امرأة عمران إلى الله تعالى أن يحفظها
وذريتها من الشيطان ، الذي قال
الصفحه ٦٠٢ : لحما ودما ...» الخبر وذكر ابن كثير في تفسير القرآن العظيم (١ /
٧٢ ، ٧٣) هذا الخبر من رواية ابن جرير
الصفحه ٦٠٧ : السنة الرابعة من الهجرة ، واستشهد يوم عاشوراء سنة
٦١ ه ، وله ست وخمسون سنة. انظر : سير أعلام النبلا
الصفحه ٦٣٨ : )(٤). والثاني :
__________________
(١) وهو قول الأصم من المعتزلة ، كما حكى الرازي في التفسير الكبير (٨ / ٨٣
الصفحه ٧٧٧ : » (١)(٢) ، وجعل تعالى الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر هم
المفلحون ، لأن من تولى إصلاح نفسه ، ثم صلاح غيره
الصفحه ١٠١ :
د ـ نسخة رقم ٧
تفسير مكتبة معهد المخطوطات التابع لجامعة الدول العربية باسم «أسرار التأويل
وغرّة
الصفحه ١٥٦ : بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ
عِتِيًّا)(٢) وذلك أنك إذا بلغت الكبر فقد بلغك الكبر» (٣). وكلام الراغب يعتبر شرحا
الصفحه ١٧١ :
وقال : (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
الصفحه ١٨٤ :
الناس : وقراءة من قرأ (يغلّ) أولى ، لأن كلّ ما جاء في التنزيل من هذا
النحو فمسند إلى الفاعل دون