الصفحه ١٤٦ : أخرى دون النصّ على أصحابها ، كأن يقول : وقيل كذا ، وقيل كذا. وعند
التوثيق والنظر في كتب التفسير تبين أن
الصفحه ٢٠١ : على شيء ، فقال : وهو أصحّ فإنه
عام (٣).
٥ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ
الصفحه ٣٣٩ : فالكلام عام اللفظ خاصّ المعنى ، لأنا نقطع أن الله تبارك
وتعالى قد أراد من بعض خلقه ألا يطيعوا» (٢).
وعند
الصفحه ٣٥٧ : المذاهب فيظهر من خلال تعرّضه لمسألة حج المرأة بدون محرم ، إذ يقول : «ولا
حجّ على المرأة إلا إذا كان معها
الصفحه ٤٣٠ : الجبائي المعتزلي. انظر : التفسير الكبير (٧ / ١٥٦) ،
والبحر المحيط (٢ / ٤٠٢).
(٥) وهو قول الكعبي من
الصفحه ٤٩١ : ص (٧٩٨) واللسان (١ / ٣٤٩ ـ ٣٥٢).
(١) وذلك عند تفسيره لقوله تعالى : مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ من سورة
الصفحه ٤٩٢ :
واختلف : هل
يؤتى الملك الفاسق والكافر؟ فمنهم من قال : لا يؤتاهما. وإليه ذهب البلخي (١) والجبائي
الصفحه ٥٦٠ : والزرع من البذر. والإبداعي : ما يوجده
__________________
ـ وذكره أبو المظفر السمعاني في تفسير القرآن
الصفحه ٦١٢ :
وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ)(١). وسواء : وسوى : وسط ، ويعني به العدل (٢) ، وقول
الصفحه ٦٥٣ : يدخل فيه ما تقدم من الأقوال ، وقد تقدم الكلام في
القنطار (٥) ، ولما ذكر الله تبجّح (٦) اليهود بأنهم
الصفحه ٩١ :
مستنكرة ، وأبياتا فاحشة ، لا تليق بأمثاله من أصحاب تفسير كتاب الله
تعالى. فهل كان ذلك منه في مبدأ
الصفحه ١٣٢ :
(كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ
الصفحه ١٧٣ : ) تقال للكتابة والإلهام والكلام والوساوس ،
وذلك عند تفسير قوله عزوجل : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ
الصفحه ١٩١ : مشهور على الألسنة ، وهو من كلام إبراهيم بن عيلة».
٥ ـ ومن
الأحاديث الضعيفة كذلك في تفسير الراغب ، قوله
الصفحه ١٩٨ :
٤ ـ وفي تفسير
قوله تعالى : (فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما