الصفحه ٤٣١ : : كقتل النفس ،
والخروج من الديار (٢) المذكورين في قوله : (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ
الصفحه ٥٩٤ :
من اتبع نبينا عليه الصلاة والسّلام منهم (١) ، فإن من لم يتبعه بعد بعثته فهو في الحقيقة غير تابع
الصفحه ٦٨٢ : التفسير منهم ابن جرير الطبري حيث قال : «ولا معنى لقول من زعم أن
الميثاق إنما أخذ على الأمم دون الأنبيا
الصفحه ٧٥٢ : (٣) ، وإنما خص فريقا منهم لئلا يدخل فيه من قال فيهم : (مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ
يَتْلُونَ آياتِ
الصفحه ٤٨٨ : يظلموا في
بخس ما استوجبوا من ثواب ، أو زيادة ما استحقوا من عقاب ، ودلّ بالآية أن الكفار
لا تغفر ذنوبهم
الصفحه ٤٩٩ :
الليل في النهار والنهار في الليل ، يتناول تعاقب أحدهما الآخر (١) ، والزيادة من كلّ واحد منهما في
الصفحه ٥٣١ :
الْكِتابِ مَرْيَمَ) رقم (٣٤٣١) ، وأخرجه أيضا في التفسير ، باب : (وَإِنِّي أُعِيذُها
بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ
الصفحه ٨٢٣ :
يتحرى بك طريقة فساد : إنسانا كان أو شيطانا أو قوة من قوى نفسك تحيد بك عن
الحق ، كالهوى ونحوه
الصفحه ٢١٩ : الراغب تفسير هذه الآية بما يلي :
«الزيغ : الميل
عن الاستقامة إلى حد الجانبين ، ومنه زاغ البصر ، وزاغت
الصفحه ٤١٤ : والمتشابه مشكل (٢) ، ولا بدّ من إيراد جملة ينكشف بها ذلك ، فيقال وبالله
التوفيق : الكلام من جهة الإحكام
الصفحه ٤٢٧ : ء ، ولذلك قالت عائشة (١) رضي الله عنها : «من رسوخ علمهم الإيمان بمحكمه
ومتشابهه وإن لم يعلموا تأويله» (٢) إن
الصفحه ٥٢٣ :
الاكتساب ، حتى يقرب من هؤلاء لتحمّل المشاق ، وذلك للحكماء ومن داناهم من
المؤمنين (١) ، ويقال
الصفحه ٥٧٧ :
أني قد جئتكم (١).
قوله عزوجل : (وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَلِأُحِلَّ
الصفحه ٦٦٤ : إلى
ما يزداد به العبد بصيرة وفي الآخرة بالإثابة ، وكل ذلك ممنوع من الكافر (٣) ، ثم قال : (وَلَهُمْ
الصفحه ٦٩١ :
ما يتطلب به رفعة عند الناس ، وليس هذا من ذلك ، بل هو إظهار التحمد
المندوب إليه بقوله (وَأَمَّا