الصفحه ٧٤٥ :
وقال صلىاللهعليهوسلم : «من
مات وعليه حج الإسلام فلا عليه أن يموت إن شاء يهوديّا وإن شا
الصفحه ٧٥١ : .
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٨٠٣ :
العموم ، كأنه قيل : بكل حال ، فيصح أن يقال : إلا بحبل (١).
قوله تعالى : (لَيْسُوا سَواءً مِنْ
الصفحه ٨١٢ :
يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ) أي وما تفعل هذه الأمة من خير وأعمال صالحة ، فلن يبطل
الله ثواب
الصفحه ٨١٦ : يغني عنهم ،
بين أن إنفاق هؤلاء مع كونه غير نافع ضار لهم ، وراجع بالوبال عليهم ، فمن
المفسرين من قال
الصفحه ١٧٥ :
ثالثا : توضيح المجمل بذكر ما يدل عليه من الآيات الأخرى :
١ ـ عند تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٦٢ : (١) : و (ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ :) تفسيره وعلمه ، دليله قوله تعالى : (سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ
تَسْتَطِعْ
الصفحه ٥٣٣ : (٢) ، واختلف في الرزق ، فقيل : إنه كان يوجد عندها طعام
الشتاء في الصيف ، وطعام الصيف في الشتاء ، من غير أن كان
الصفحه ٥٩٠ : للنسفي (١ / ٢٥٨) ، وتفسير القرآن العظيم لابن
كثير (١ / ٣٤٦).
(٢) فارس : أمّة من الناس وهم الفرس ، وفارس
الصفحه ٦٥٩ : بإضافة بعض الأثمان إلى
بعض ، بل ذلك باعتبار منافع الدنيا بمنافع الآخرة ، فذمّ الله تعالى من توصّل إلى
نفع
الصفحه ٧٢٩ : : إن أول بيت وضع للناس مباركا وهدى للعالمين للذي ببكة (٢) ، (ثم اختلفوا في معنى أول : فمنهم من اعتبر
الصفحه ٨٠٦ :
من الضمير في (لَيْسُوا) ، أو جعل الواو فيه كالواو في أكلوني البراغيث (١) ، ويجعل «أمة» اسم ليس
الصفحه ١٧٦ : مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً)(٢) ، وقوله : (اجْعَلْ هَذَا
الْبَلَدَ آمِناً)(٣).
٤ ـ عند تفسير
قوله تعالى
الصفحه ٥٦٣ : والبدني جميعا ، من الأخلاق
الجميلة والفضائل الكثيرة ، نحو قول النبي صلىاللهعليهوسلم في جرير (٣) «عليه
الصفحه ٦٤٩ : من تمام قوله : (وَاللهُ واسِعٌ
عَلِيمٌ) تنبيها أنه إذا كان واسعا وعالما ، فسعته تقتضي أن
يوسّع على