الصفحه ٣٣٠ : توجيه القراءات والاستفادة منها في مجال التفسير وجلاء
المعنى ، إلا أن ابن عطية قد تفوّق عليه في ذلك ، حيث
الصفحه ٣٧٥ : يدا وأكثر باعا من البغوي في هذا الباب ، إلا أن طبيعة
تفسير كل منهما ، ومنهجه تحتم على أحدهما الاهتمام
الصفحه ٣٧٧ :
العلم ، ويقومون به ، ويربّون المتعلمين بصغار العلوم قبل كبارها. وكل من
قام بإصلاح شيء وإتمامه فقد
الصفحه ٤٣٥ : اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ) يصح أن يكون [استئنافا](٣) من الله ، وأن يكون من جملة قولهم ، والحكاية عنهم
الصفحه ٤٦٠ :
من النار ، وهو الإقلاع ، وإن كان متعلقا بالقول. وقيل : هو مسألة لطف ، لا
يفعله الله بالعبد إلا
الصفحه ٤٧٣ : ].
(٣) أورد الرازي في التفسير الكبير هذا الوجه من الاستدلال وقال : ذكره أبو
مسلم الأصفهاني ، وكان مما قال
الصفحه ٤٩٦ :
مَنْ
تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) ليس براجع إلى الملك ، وإنما معناه : من يشاء بطاعته ،
ويذلّ من
الصفحه ٥١٨ : (تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ
ما عَمِلَتْ) ، أي جزاء ما عملت من خير وشر (١). إن قيل : ما فائدة حذف الجزاء في هذا
الصفحه ٥٥٢ : ألهموها ذلك ، ولا يخفى أن تفسير القول بالإلهام
وإسناده إلى الملائكة خلاف الظاهر ، وإن كان لا يمنع من أن
الصفحه ٥٩١ : ينسبه إلى أحد ، وساقه ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (٢ /
٦٦١) بسنده إلى قتادة.
(٢) أخرجه ابن
الصفحه ٦٣٥ :
قوله عزوجل : (وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٦٨٤ : (١) ، وأما كيفية أخذ هذا العهد ، فقد قيل : كان ذلك بقول
وأمر من الله للأنبياء بأن يخبروا قومهم بذلك ، وقد قيل
الصفحه ١٢٩ :
الزركشي : «ثم رأيت الراغب قال في تفسير سورة البقرة : الظّن أعم ألفاظ الشك
واليقين ، وهو اسم لما حصل عن
الصفحه ١٥٠ :
٤ ـ تفسير غريب القرآن لابن قتيبة (ت ٢٧٦ ه):
ذكر الراغب قول
ابن قتيبة عند قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ١٩٩ : .
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ)(٢) ، ذكر