الصفحه ٨٦ : ) ، فيذكر قيدا زائدا على أهل اللغة في تفسير
مدلول اللفظ ، لأنه اقتنصه من السياق» (٣).
وقد قسّم
الراغب
الصفحه ٣٥٢ : الجانب من العلم.
أما ابن عطية
فالأمر بخلاف ذلك ، فالمطالع لكلامه حول مسائل الفقه التي حواها تفسيره يشعر
الصفحه ٣٦٦ :
صلىاللهعليهوسلم في أثناء الكتاب على وفاق آية أو بيان حكم ، فإن الكتاب
يطلب بيانه من السنة
الصفحه ٤٢٤ :
علم أن من رأى الوقف على قوله : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ)(١) واستأنف ما بعده فلنظره
الصفحه ٥٠٥ : الطبري فقد قال في تفسير الآية : «وهذا نهي من الله عزوجل المؤمنين أن
يتخذوا الكفار أعوانا وأنصارا وظهورا
الصفحه ٥٤٦ : في
إيجاد الأولاد أن لا يكونوا من الهرم والعاقر ، أراد التعرّف أن ذلك هل يحصل وهما
باقيان على حالتيهما
الصفحه ١٤١ : من بين يديه ولا من خلفه ، وقد وصفه الله
سبحانه وتعالى بأنه (مُتَشابِهاً مَثانِيَ)(١) أي يشبه بعضه
الصفحه ٣٤٦ : (١)
وإذا نظرنا إلى
تفسير الراغب لهذه الآية نجد أنه ذكر معنى المراغم فقال : المراغم : المتحرك ، إما
من
الصفحه ٣٦٩ : وميكائيل» (١).
٤ ـ أسباب النزول :
يعتبر اللجوء
إلى أسباب النزول من أركان التفسير بالمأثور ، فإذا كان
الصفحه ٧٢٧ :
فيه (١) ، ومكة من أمتكّ الفصيل ما في الضرع (٢) ، كأنه يجمع أهل الآفاق ويؤلفهم ، ولذلك سميت أم
الصفحه ١٢٦ : كمن يرى الشيء عيانا من قريب ، ولذلك قال تعالى : (أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى)(١) ، والثاني
الصفحه ١٣٣ :
(ب) مثل آخر :
قال في تفسيره
لقوله تعالى : (يُخادِعُونَ اللهَ
وَالَّذِينَ آمَنُوا) ما نصّه
الصفحه ١٦٠ : النظم للجرجاني (من علماء القرن الرابع):
وهذا الكتاب
ذكره الراغب في تفسيره عند كلامه عن قوله تعالى
الصفحه ١٩٧ :
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٠٠ : :
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)(٣) قال الراغب