الصفحه ٨٢٨ :
وقيل : معناه هؤلاء ، وفيه وجهان : الأول : أن يكون كقولك ها أنا ذا ، وها أنتم هؤلاء (١) ، فيكون
الصفحه ٨٣٠ :
مُحِيطٌ)(١) الحسنة : عبارة عن كل ما يستحسنه الإنسان مما يسرّه من
نعمة ينالها في بدنه وماله
الصفحه ٨٣٢ :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها (١)
....
وهذا إنما يجوز
في ضرورة
الصفحه ٨٣٧ : ص (١٣٨ ، ١٣٩) ، وقال الراغب : والهمّ : ما هممت به في نفسك
، وهو الأصل. المفردات ص (٨٤٥).
(٣) في الأصل
الصفحه ٨٣٨ :
(وَاللهُ وَلِيُّهُما) أي وليهما في أن عصمهما عن الانصراف ، ووليهما في أن
جازاهما إذ لم يفعلا ما
الصفحه ٨٣٩ : ذكرها وذكّر المسلمين بعظم ما
أولاهم فيها تثبيتا لقلوبهم ، وتذكيرا بنعمه عليهم ، وأمرهم بالتقوى المؤدية
الصفحه ٧ :
خطة البحث :
قسمت البحث في
هذه الرسالة إلى قسمين :
أولا : قسم الدراسة :
ويشتمل على
ثلاثة
الصفحه ١٦ :
كما أن من
الصعوبات التي واجهتها : نقل المؤلف عن بعض أئمة المعتزلة ، الذين تعتبر كتبهم في
التفسير
الصفحه ١٧ : دوما بالإجابة على استفساراتي ، ولم يتبرم بكثرة
اتصالاتي وزياراتي ، التي توالت عليه حتى في أوقات
الصفحه ٢١ : الاستقرار السياسي ، جعلت حكام هذه الدويلات يعملون السيف في
الناس بالبطش والترهيب ؛ لتثبيت أركان حكمهم ، وردع
الصفحه ٢٣ :
مسجونا حتى كانت وفاته في سنة [٣٣٨ ه]» (١).
«ثم بويع لأبي
القاسم بن المقتدر بالخلافة وسمّي
الصفحه ٣٣ :
بعد أبيه حتى
سنة ٤٦٧ ه (١) مذهب أهل السنة والجماعة واعتقادهما إياه أثر في تعزيزه
وانتشاره في ذلك
الصفحه ٥٦ : عبّاد بناها بأصفهان ، وكان
مما قاله فيها :
دار تمكّنت
المباهج فيها
نطقت سعود
الصفحه ١١٧ : ، وهو الذي جمع بين الشريعة والحكمة في مصنفاته .. وكان حظه من المعقولات
أكثر» (١).
٢ ـ قال عنه الذهبي
الصفحه ١٣١ :
أن يسعفنا بالأمرين ..» (١).
رابعا : إحالة الراغب الأصفهاني في تفسيره الذي بين أيدينا
على كتاب