الصفحه ١٩٩ :
وقال زيد
ومكحول : نزل في ولاة الأمر.
قال ابن عباس :
في كل مؤتمن على شيء ، وهو أصحّ ، فإنه عام
الصفحه ٢١٠ :
٥ ـ وعند قوله
تعالى : (وَإِذا حَضَرَ
الْقِسْمَةَ)(١) ذكر الراغب في القول السادس : إن ذلك كان في
الصفحه ٢١٢ :
إلا مما بينه وبين المأخوذ منه ملائمة ما ، وذلك حكم مستمر في كلّ شيء» (١).
٤ ـ وعند قوله
تعالى
الصفحه ٢٢٦ : وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ)(١) بيّن الراغب اختلاف العلماء في اشتقاق الزبور ، فقال : «الزبور
هو الكتاب
الصفحه ٢٢٨ : » (١).
٢ ـ وقال في
الفرق بين الصورة والصبغة : «الصورة من صيرته أي أحلته ، وهي هيئة معقولة أو
محسوسة. والصبغة نحوها
الصفحه ٢٣٠ :
(إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ)(١). والتقوى : جعل العبد نفسه في وقاية مما يخشاه
الصفحه ٢٣٦ : حظه فيما
يفعل من خير ، ولا يزاد عليه في جزاء ما يفعل من شرّ ، ذكر نفس الفعل دون الجزاء ،
تنبيها له أن
الصفحه ٢٣٧ :
لهم الخلق ولا إحياء الموتى ، فنبه بقوله : (بِإِذْنِ اللهِ) أن ذلك فعل في الحقيقة صادر منه تعالى
الصفحه ٢٤٢ : أمثالهم ،
فقد روي أن المشركين كانوا تسعمائة وخمسين إلى ألف ، والمسلمين كانوا ثلاثمائة
وبضعة عشرة؟ قيل : في
الصفحه ٢٤٧ :
ثم قال : «ورأيت
من أعظم ما يجب على الطالب لعلوم القرآن ، الراغب في تجويد ألفاظه ، وفهم معانيه
الصفحه ٢٥٥ : أخو
عيش لذيذ بدائم
...
فأدخل الباء في
خبر هل ، لما أراد معنى ليس
الصفحه ٢٦٣ : : (وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا
الصفحه ٢٦٥ : قال له ، وذكر معجزاته» (١).
٣ ـ وعند قوله
تعالى : (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٦٨ : الآيات التي تنفي هدايته للكافر ، ثم
تساءل : «إن قيل : كيف نفى عن الكافر الهداية في هذه المواضع ، وأثبت له
الصفحه ٢٧٦ : صفة المكر عند قوله تعالى : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ)(٣) فقال : المكر في