الصفحه ٥٨ : تصنيفه لكتاب «الذريعة» ، ومن قبله كتاب «تحقيق البيان في تأويل القرآن» قبل
كتابه «المفردات» ، الذي عثر
الصفحه ٧٤ :
المبحث الأول : آثاره العلميّة المطبوعة
ويندرج في هذا
الإطار الكتب التالية :
١ ـ رسالة في
الصفحه ٩٥ :
من ذهب زاده قطر إبله ، فيجلبها للبيع. هو في عيش أشكل ، وعيش ناصب ، وعيش
رماق ، وضعف ، وخفف ، وقشف
الصفحه ١٠٥ : التنزيل وغرّة التأويل لا تصح نسبته إلى
الراغب الأصفهاني» (١) ناقش فيه أدلة من ينسب الكتاب للراغب الأصفهاني
الصفحه ١١١ :
الراغب يجد أن كتب الراغب أعلى بيانا وأكثر إشراقا وأشد إحكاما» (١) بل إن في مقدمة «درّة التنزيل
الصفحه ١١٥ :
١ ـ أخلاق الراغب :
ورد ذكره عند «بروكلمان»
، وأشار إلى نسخة خطيّة منه في برلين برقم ٥٣٩٢
الصفحه ١٣٧ : قدمه في
علم التفسير ، ويدعمها بقوة حجته وحسن استدلاله وسعة اطلاعه على آراء من سبقه من
المفسرين
الصفحه ١٤٤ :
١
١١ ـ حسان بن ثابت
١
وهناك أقوال
أخرى كثيرة ، ذكرها الراغب في تفسيره ، دون نسبتها إلى
الصفحه ١٤٧ :
ونقل عنها في تفسيره ، وذلك من خلال وجود هذه النقول بعينها في تلك المصادر
إذا كانت مطبوعة ، أو ذكر
الصفحه ١٤٩ :
على جميع الأديان» (١). وفيه تصرف من الراغب.
(ج) ونقل
الراغب قول الفرّاء عند قوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٨٣ :
ولا يعلق على هذا التضعيف ، الذي شكك في قراءة متواترة صحيحة ثابتة عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٦ :
٧ ـ إدخال بعض
الأحاديث في بعض أحيانا ، وجعلها حديثا واحدا.
٨ ـ رواية
الأحاديث بالمعنى ، وعدم
الصفحه ١٨٨ : أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ)(٢) حيث قال : «قيل : في قوله (عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٨٩ : الراغب الآية بالحديث ، وجعله فيصلا في
القضية ، وحاكما على جميع الأقوال السابقة.
٥ ـ ومن هذا
الباب أيضا
الصفحه ١٩٧ : الآية.
وقيل : كان ذلك
في سبب اليهوديين الذين رجمهما النبي صلىاللهعليهوسلم ، ودعا بالتوراة فقرأ منها