الصفحه ٢٩٢ :
والصحيح أنه
للعقد ، لأن أسماء الجماع والفرج والغائط في لسانهم كنايات ..» (١).
رابعا : عذر
الصفحه ٣٠٨ : أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ)(١) تعرّض الراغب لبعض أقوال التابعين في المحكم والمتشابه (٢) ، أما
الصفحه ٣٢١ :
أما الراغب
الأصفهاني فقد ردّ على المعتزلة في هذا الموضع ، وبيّن ضعف قولهم ورجّح قول أهل
السّنّة
الصفحه ٣٤٣ :
لا يقع طفر (١) كما في كثير من كتب المفسرين» (٢).
٢ ـ الاهتمام
بذكر أقوال كبار اللغويين وتعيينهم
الصفحه ٣٥٧ :
خفي ـ على تميزه ، واجتهاده في الوصول إلى الصواب ، ولو عن طريق مخالفة
المذهب.
وأما ذكره
لخلاف
الصفحه ٣٦٠ : ، مخرّج بأوضح العبارات ، مفرّغ في قالب الجمال بأفصح مقال» (١).
أما إذا أردنا
المقارنة بين منهج البغوي
الصفحه ٣٦١ : ) ولم يقل أمهات الكتاب ، لأن الآيات كلها في تكاملها
واجتماعها كالآية الواحدة ، وكلام الله واحد. وقيل
الصفحه ٣٦٢ : عَلَيْهِ صَبْراً) (٧٨) (٢).
فهذه أمثلة
ثلاثة في آية واحدة لجأ فيها البغوي إلى الكتاب العزيز ، لتوضيح معنى
الصفحه ٣٦٨ :
أبيه ، عن جده ، أنه سمع النبي صلىاللهعليهوسلم يقول في قوله تعالى : (كُنْتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ
الصفحه ٣٧١ :
وليس لأحد أطول من تفسيره ، وحدّث عنه ثقات من الناس ، ورضوه في التفسير ،
وأما في الحديث ففيه
الصفحه ٣٧٢ : ء في التفسير لا تخرج
عما جاء عن النبي صلىاللهعليهوسلم في السنة الصحيحة.
وقد امتاز منهج
البغوي عن
الصفحه ٣٧٩ :
ونظائرها صفات لله تعالى ، ورد بها السمع يجب الإيمان بها ، وإمرارها على
ظاهرها ، معرضا فيها عن
الصفحه ٣٩٢ : ذكرها الدكتور رمضان ششن في فهرسه لمخطوطات مكتبة
كوبرلي وزير ، وألحق مع الدلالة على مكانها البيانات
الصفحه ٤٠٩ :
وقوله : (وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ)(١) أي أنزل في كتبه ما يفرّق به بين الحقّ والباطل في
الاعتقادات
الصفحه ٤١٥ : : متشابه في اللفظ محكم في المعنى ، نحو قوله : (وَجاءَ رَبُّكَ)(٣). (٤)
__________________
ـ إلى آخر