الصفحه ١٥٤ :
والذي في معاني
القرآن للزجاج : «والربانيون : أرباب العلم والبيان ، أي كونوا أصحاب علم ، وإنما
الصفحه ١٥٩ :
وهذا القول عن
الجبائي ذكره فخر الدين الرازي في تفسيره ، ثم قال : «وهذا مجموع ما قاله الجبائي
في
الصفحه ١٧٧ : الكافر الهداية في هذه
المواضع ، وأثبت له في قوله : (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ)(٢)؟» ثم شرع الراغب
الصفحه ١٩٢ :
جميع طرقه الحافظ ابن حجر في «تلخيص الحبير» (٤ / ١٩٠) ، وضعفه كذلك ابن
حزم في «الإحكام في أصول
الصفحه ٢٠١ :
فيه ، فكان ذلك هو النعمة والفضل اللذين ذكر الله. إلا أن الراغب لم يرتض
هذا التفسير المعتمد على
الصفحه ٢٠٦ :
جميعا سيقت في آية واحدة.
١ ـ مثال ذلك
عند تفسيره لقوله تعالى : (وَالْقَناطِيرِ
الْمُقَنْطَرَةِ
الصفحه ٢١١ : المستغفرين بالأسحار
هم الذين يشهدون الصبح في جماعة. ثم قال : وذلك داخل في عموم الآية» (٢).
٢ ـ وعند قوله
الصفحه ٢١٨ :
المحور الرابع : العربية في تفسير الراغب
لا يحتاج
القارئ إلى تقليب عدة صفحات في تفسير الراغب
الصفحه ٢٣١ : في نقمته ، الحكيم في
أمره ، لا حاجة به إلى ولد ، ولا حكمة تقتضي ذلك» (٢).
٢ ـ ويذكر
الراغب مرة أخرى
الصفحه ٢٣٨ : في نفس الظلم في هذا المكان ، ولم يقل على ما قال في قوله : (لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ)(٣) الذي هو
الصفحه ٢٤٤ :
ذلك بقراءة الحسن (أو جاؤوكم حصرة صدورهم)» (١).
٦ ـ والراغب لا
يقوم بتضعيف القول ـ في الغالب
الصفحه ٢٤٥ : (أمة) بدلا من الضمير في (ليسوا) ، أو جعل الواو فيه كالواو في (أكلوني البراغيث) ويجعل (أمة) اسم ليس
الصفحه ٢٨١ : أن يكون على السّنّة» (١).
سادسا : كلامه في الشرك والكفر :
تكلّم الراغب
عن الشرك فقسمه إلى قسمين
الصفحه ٢٨٧ :
المحور السابع : مسائل الفقه في تفسير الراغب
حفل القسم
المحقق من تفسير الراغب الذي تضمنته هذه
الصفحه ٢٩٠ :
٤ ـ ورجّح
الراغب ظاهر الآية على ما قاله بعض الفقهاء في قوله تعالى : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ