الصفحه ٥٧٨ :
وابن جريج (١) : كان المحرّم عليهم في شريعة موسى لحوم الإبل والأشياء
من الطير والحيتان ، فأحلّها
الصفحه ٥٨٣ : (أَفَمَنْ يَهْدِي
إِلَى الْحَقِ)(٥) والوجه هو الأول ، والأنصار جمع نصير ، نحو : أشهاد في
جمع شهيد
الصفحه ٥٨٧ :
متصل بالحكاية عنهم ، وأخبرنا تعالى بذلك لنقتدي بهم في متابعة النبي صلىاللهعليهوسلم والتضرّع
الصفحه ٥٨٨ : الله
قد يكون تارة فعلا يقصد به مصلحة ، ويكون تارة جزاء المكر (٢) ، ويكون تارة / بأن لا يقبّح مكرهم في
الصفحه ٥٩٢ : ).
(٢) رواية ابن عباس أخرجها ابن جرير الطبري في جامع البيان (٦ / ٤٥٧) ،
وذكرها البخاري في التفسير ، وابن كثير
الصفحه ٦٠٧ :
__________________
ـ الجمل وصفّين وقتال الخوارج ، وبقي معه إلى أن قتل ، ثمّ مع أخيه إلى أن
سلّم الأمر إلى معاوية. ولد في
الصفحه ٦٠٨ : ولا حكمة
إلا له تعالى في الحقيقة ، فهو الذي لا تلحقه ذلّة ولا تعتريه جهالة ، وكل من حصل
له شيء من
الصفحه ٦١٩ : (٣) ، وهما نسبتان حصلتا بعد إبراهيم ، فكذبوا في نسبته
إليهما ، ثم المسلمون موافقون / لإبراهيم في كثير من
الصفحه ٦٢٧ :
لو خرجت ، ولا يجوز إدخال لو فيه إذا أريد معه المحبة (١) ، وإذا كان بمعنى المحبة يتعلق بالأزمنة
الصفحه ٦٨١ :
النبيين حين آتيتكم الكتاب ، ثم جاءكم رسول ، ولما ذكر حكى لفظ الميثاق
المأخوذ عليهم [في](١) قوله
الصفحه ٦٩٠ :
على ما أمر المنزّل عليه أن يبلّغ غيره ، وأنزل إليه على ما خصّ به في نفسه
، وإليه نهاية الإنزال
الصفحه ٧٠١ : ذكرهم في قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ)(٢) ، أن قالوا للناس : ليس
الصفحه ٧١٢ : : عنى الزكاة الواجبة وما فرض في الأموال خاصة (٢) ، ومنهم من قال : خطاب للكل ، وحثّ لهم على ما قدروا
عليه
الصفحه ٧١٦ : (٤) ،
__________________
(١) هذه القصة وردت في : الوسيط (١ / ٤٦٤) ، وأسباب النزول ص (١١٥) ،
والبحر المحيط (٣ / ٣) من رواية أبي روق
الصفحه ٧٦٥ : إلى من يعتمده في كثير من دينه (١) ، وإلى هذا أشار النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله : «أصحابي كالنجوم