الصفحه ٩٣ : وضده وما يتعلق بهما.
الحد الثاني :
حد النطق.
الحد الثالث :
في الإباء والرفعة والضعة والأخلاق
الصفحه ١٠٠ :
وحين نقابل بين
هذا المخطوط ومخطوط رسالة في الاعتقاد للراغب الأصفهاني ، والذي سبقت الإشارة إليه
الصفحه ١٠٣ :
يعده من لا يحق الحق ولا يبطل الباطل أنه باب واحد» (١).
فالراغب أشار
إلى كتاب له يعنى فيه
الصفحه ١٥٧ : ذكر الفروق بين الكلمات في كتابه ،
ومنها كثير من الفروق التي ذكرها العسكري في كتابه.
ثالثا : تطابق
الصفحه ١٦٩ :
المبحث الثالث : محاور منهج الراغب في التفسير
يمكن البحث في
منهج الراغب من خلال المحاور التالية
الصفحه ١٩٨ :
٤ ـ وفي تفسير
قوله تعالى : (فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما
الصفحه ٢٥٦ :
٨ ـ وقال أيضا
: «وإدخال الواو في قوله : (وَلَوِ افْتَدى بِهِ)(١) لعموم المعنى ، ومعناه : لا يقبل
الصفحه ٢٧٤ :
المحور السادس : مسائل العقيدة في تفسير الراغب
لم يحفل القسم
المحقق من هذا التفسير في هذه
الصفحه ٢٩١ :
دلالة خطابه في بعض المواضع لا يفسد هذا الأصل ، كمجيء لفظ عام ترك عمومه» (١).
٢ ـ وانتصر
الراغب
الصفحه ٢٩٤ : آية دون
أن يعرّج على ما فيها من وجوه الإعراب المختلفة ، أو ذكر أقوال اللغويين والنحاة
فيها ، مع
الصفحه ٢٩٨ :
المبحث الأول : مقارنة بين منهج الزمخشري والراغب في التفسير :
أولا : التفسير بالمأثور بين
الصفحه ٣١٩ :
لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون ، وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله
عارفين ، وهم في مشيئته
الصفحه ٣٢٢ :
ولكن إذا نظرنا
إلى منهج كل من الراغب والزمخشري في مسائل الفقه من خلال كتابيهما في التفسير ،
نجد
الصفحه ٣٣٧ :
٤ ـ القول بأن
العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
ويتفوق ابن
عطية على الراغب في أنه قد يرجّح بعض
الصفحه ٣٥٢ : فإن المطالع
لكلام الراغب في المسائل الفقهية المبثوثة في تفسيره لا يشعر أنه يقرأ كلام فقيه
متخصص في هذا