الصفحه ٦٥٣ : غيرهما : القائم بالشيء : المواظب على الشيء ،
المجتهد في حفظه (٣) ، نحو قوله : (أُمَّةٌ قائِمَةٌ)(٤) وذلك
الصفحه ٦٦٠ : «الخصومة في البئر» رقم (٢٣٥٦)
، وأخرجه في كتاب «الخصومات» باب «الخصوم بعضهم في بعض» رقم (٢٤١٦) ، وأخرجه
الصفحه ٦٦٨ :
يستوي فيه الواحد والجمع لكونه كالخلق (١). والرباني : قيل : هو منسوب إلى الربّان ، وهو المتخصّص
الصفحه ٦٩١ : بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)(١) ، وإظهار مباينة الكفار بالاعتراف بالإسلام ، وقصد أن
الاستسلام في الإيمان بهم
الصفحه ٧١٣ :
عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أسامة (١)(٢) ، ومنهم من اعتبر ذلك في متاع الحياة الدنيا كله
الصفحه ٧١٨ : صلىاللهعليهوسلم على أحد هذين الوجهين ، بل لما ذكره تعالى : (تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ)(٣) ، ولأن في تحريم
الصفحه ٧٢٥ : العتيق. ولمكة
أسماء كثيرة ، منها : مكة ، وبكة ، وأم القرى ، وهي مدينة في جزيرة العرب ترتفع عن
سطح البحر
الصفحه ٧٥٠ : (٣ / ٣١٥).
وقول ابن منظور : «والعوج بكسر العين في الدّين ، وفيما
كان التعويج يكثر مثل الأرض والمعاش». لسان
الصفحه ٧٩٤ : الدخول فيما
فيه صلاحهم (٣) إلا هذه الأمة ، فإن الله يقودهم بالسلاسل من الكفر إلى
الإيمان (٤) ، وقال غيرهم
الصفحه ١٤ : الراغب الموسوعية وسعة اطلاعه وكثرة نقوله في فنون متعددة
من العلم. وفات عليّ شيء يسير من ذلك ، لكون كتب من
الصفحه ٢٤ : ماوراء النهر ، وكانت وفاته سنة ٤٨٥ ه.
في ظل هذه
الصراعات السياسيّة والعسكرية في مناطق العراق وأصفهان
الصفحه ٣٨ : الخليفة الرابع عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه ، واستخدام كلمة [عليهالسلام] و [كرم الله وجهه] عند ذكره في
الصفحه ٣٩ : أبي طالب رضي الله عنه بلفظ [عليهالسلام] و [كرم الله وجهه] ، ولذلك فقد قال حسن بن علي الطبرسي
في
الصفحه ٧٠ : العلم ، فيجيبه الراغب
إلى ما سأل.
بل إن الراغب
ينبري للخوض في قضية بلغه أن الحاضرين عند ذلك الشيخ
الصفحه ٩١ :
مستنكرة ، وأبياتا فاحشة ، لا تليق بأمثاله من أصحاب تفسير كتاب الله
تعالى. فهل كان ذلك منه في مبدأ